تتمسك سعاد العمري بكثير من الأمل في أن تجد العلاج لتليف الرئة الذي أصابها، رغم ضيق ذات اليد، وعدم قدرتها على تحمل تكاليف العملية.
ولم تقتصر معاناة سعاد على تليف الرئة، فالتقارير الصادرة من مستشفى الملك فيصل التخصصي تشير إلى إصابتها بمرض «روماتيد» شل حركتها.
ويروي زوجها لـ«عكاظ» تفاصيل رحلة سعاد مع العلاج، لافتا إلى أنه حين لم تعد تحتمل المريضة مواعيد المستشفيات الحكومية المتباعدة وتدهورت حالتها تواصلوا بجهود فردية مع أحد المستشفيات في الهند، واستعدوا لزراعة رئة لها، إلا أنهم اصطدموا بالتكاليف الباهظة.
وأكد أن زوجته حاليا في الهند مع والدتها، بينما هو عاد بعد انتهاء إجازته حتى لا يفقد وظيفته، لكنه يتمسك بكثير من الأمل في أن يجد من يقف معه في علاج أم أبنائه.
ولم تقتصر معاناة سعاد على تليف الرئة، فالتقارير الصادرة من مستشفى الملك فيصل التخصصي تشير إلى إصابتها بمرض «روماتيد» شل حركتها.
ويروي زوجها لـ«عكاظ» تفاصيل رحلة سعاد مع العلاج، لافتا إلى أنه حين لم تعد تحتمل المريضة مواعيد المستشفيات الحكومية المتباعدة وتدهورت حالتها تواصلوا بجهود فردية مع أحد المستشفيات في الهند، واستعدوا لزراعة رئة لها، إلا أنهم اصطدموا بالتكاليف الباهظة.
وأكد أن زوجته حاليا في الهند مع والدتها، بينما هو عاد بعد انتهاء إجازته حتى لا يفقد وظيفته، لكنه يتمسك بكثير من الأمل في أن يجد من يقف معه في علاج أم أبنائه.