بدأ فريق دراجي الأسطول الشرقي الذي يزور منطقة جازان حالياً تنفيذ حملة «جنودنا في قلوبنا» التي انطلقت فعالياتها قبل أسبوعين برحلة على الدراجات الهوائية من قاعدة الملك عبدالعزيز البحرية بالجبيل في المنطقة الشرقية لزيارة جنودنا البواسل المرابطين بالحد الجنوبي.
وأوضح قائد فريق دراجي الأسطول الشرقي الملازم أول بحري ناصر بن عبدالله السويداء أن تنفيذ الحملة جاء بتوجيه من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، ومتابعة مباشرة من قائد القوات البحرية الفريق الركن بحري فهد بن عبدالله الغفيلي بهدف زيارة جنودنا البواسل المرابطين بالخطوط الأمامية بالحد الجنوبي الذين يقومون بواجبهم في الدفاع عن الدين ثم الملك والوطن. مشيراً إلى أن الدراجين تمكنوا من قطع مسافة «1900» كيلومتر من رحلتهم على الدراجات الهوائية.
وبين أن رحلة دراجي الأسطول الشرقي شملت عدداً من المحافظات بمناطق المملكة، إذ انطلقت الحملة من محافظة الجبيل ثم الدمام في المنطقة الشرقية والرياض والخرج بمنطقة الرياض مروراً بمنطقة عسير ومحافظتي الدرب وبيش بمنطقة جازان وحتى وصول أعضاء الفريق لمقر القوة البحرية بجازان إذ ألتقى أعضاء الفريق البالغ عددهم «9» دراجين قائد القوة البحرية بجازان العميد البحري الركن علي الغانمي الذي أعرب سعادته بزيارة الدراجين والرسالة التي يحملونها في حملتهم الموجهة لأفراد ومنسوبي القوات العسكرية المرابطة بالحد الجنوبي.
وشملت الجولة زيارة لمقر قيادة قوة جازان ولقاء قائد القوة اللواء محمد بن علي مصلح العمري، واطلع الجميع على مراحل تنفيذ الحملة والأهداف التي تسعى لتحقيقها بهدف مشاركة أفراد القوات المسلحة المرابطة بمنطقة جازان وتقديم الشكر لهم على كل الأعمال والمهمات التي يقومون بها لحماية الدين وضمان سلامة وأمن الوطن والمواطن. واختتم فريق دراجي الأسطول الشرقي الجولة التي قاموا بها أمس، بزيارة المرضى والمصابين من منسوبي القوات المسلحة المنومين بمستشفى القوات المسلحة بجازان، مقدمين لهم الشكر والتقدير باسمهم ونيابة عن منسوبي القوات البحرية الملكية السعودية وأبناء هذا الوطن العزيز لكافة الجنود المرابطين على الحد الجنوبي الذين يقدمون أنفسهم رخيصة في سبيل حماية الدين والمقدسات والوطن والمواطن، ولمدير مستشفى القوات المسلحة بجازان العميد الدكتور أحمد بن حسين الحامضي على ما يقدمه المستشفى والقائمون عليه من خدمات علاجية وطبية لمنسوبي القوات المسلحة المرابطين بالمنطقة، سائلين الله تعالى أن يمد الجميع بعونه وتوفيقه لكل ما فيه الخير والفائدة ويحقق الصالح العام، وأن يديم على بلادنا العزيزة أمنها واستقرارها ويحفظ ولاة أمرها.
وأوضح قائد فريق دراجي الأسطول الشرقي الملازم أول بحري ناصر بن عبدالله السويداء أن تنفيذ الحملة جاء بتوجيه من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، ومتابعة مباشرة من قائد القوات البحرية الفريق الركن بحري فهد بن عبدالله الغفيلي بهدف زيارة جنودنا البواسل المرابطين بالخطوط الأمامية بالحد الجنوبي الذين يقومون بواجبهم في الدفاع عن الدين ثم الملك والوطن. مشيراً إلى أن الدراجين تمكنوا من قطع مسافة «1900» كيلومتر من رحلتهم على الدراجات الهوائية.
وبين أن رحلة دراجي الأسطول الشرقي شملت عدداً من المحافظات بمناطق المملكة، إذ انطلقت الحملة من محافظة الجبيل ثم الدمام في المنطقة الشرقية والرياض والخرج بمنطقة الرياض مروراً بمنطقة عسير ومحافظتي الدرب وبيش بمنطقة جازان وحتى وصول أعضاء الفريق لمقر القوة البحرية بجازان إذ ألتقى أعضاء الفريق البالغ عددهم «9» دراجين قائد القوة البحرية بجازان العميد البحري الركن علي الغانمي الذي أعرب سعادته بزيارة الدراجين والرسالة التي يحملونها في حملتهم الموجهة لأفراد ومنسوبي القوات العسكرية المرابطة بالحد الجنوبي.
وشملت الجولة زيارة لمقر قيادة قوة جازان ولقاء قائد القوة اللواء محمد بن علي مصلح العمري، واطلع الجميع على مراحل تنفيذ الحملة والأهداف التي تسعى لتحقيقها بهدف مشاركة أفراد القوات المسلحة المرابطة بمنطقة جازان وتقديم الشكر لهم على كل الأعمال والمهمات التي يقومون بها لحماية الدين وضمان سلامة وأمن الوطن والمواطن. واختتم فريق دراجي الأسطول الشرقي الجولة التي قاموا بها أمس، بزيارة المرضى والمصابين من منسوبي القوات المسلحة المنومين بمستشفى القوات المسلحة بجازان، مقدمين لهم الشكر والتقدير باسمهم ونيابة عن منسوبي القوات البحرية الملكية السعودية وأبناء هذا الوطن العزيز لكافة الجنود المرابطين على الحد الجنوبي الذين يقدمون أنفسهم رخيصة في سبيل حماية الدين والمقدسات والوطن والمواطن، ولمدير مستشفى القوات المسلحة بجازان العميد الدكتور أحمد بن حسين الحامضي على ما يقدمه المستشفى والقائمون عليه من خدمات علاجية وطبية لمنسوبي القوات المسلحة المرابطين بالمنطقة، سائلين الله تعالى أن يمد الجميع بعونه وتوفيقه لكل ما فيه الخير والفائدة ويحقق الصالح العام، وأن يديم على بلادنا العزيزة أمنها واستقرارها ويحفظ ولاة أمرها.