ينظم متحف العين الوطني جولة «بيتي القديم» يوم (السبت) القادم 3 فبراير، ضمن البرنامج الثقافي لمنطقة العين الذي تنظمه دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي في موسمه الثاني.
تبدأ الجولة المجانية عند الساعة العاشرة والنصف صباحاً، انطلاقاً من متحف العين الوطني، حيث يتعرف المشاركون على مجموعة من البيوت التاريخية والطرز المعمارية التي تميزها، والمراحل التاريخية التي بنيت فيها، والمواد الطبيعية التي استخدمها الأجداد، وأساليب العيش التي اتبعوها والتقاليد التي ارتبطت بها.
تشمل الجولة زيارة كل من بيت القبيسي، وبيت ومسجد حمد سلطان الدرمكي، وبيت ومسجد عبدالله بن سالم الدرمكي، وبيت ومسجد بن عاتي، وبيت بن بدوه الدرمكي في واحة القطارة.
يقع بيت عبد الله بن سالم الدرمكي، وهو برج من الطوب الطيني دمر جزء كبير، يقع على طول الحافة الشرقية لواحة القطارة، وينتمي إلى مجموعة المباني التي قد تعود تعود إلى القرن السابع عشر.
وأكثر ما يلفت الانتباه في المبنى هو البرج الواقع في الزاوية الجنوبية الشرقية، والذي احتفظ بارتفاعه كاملاً والمكون من ثلاثة طوابق. بينما يقع بيت حمد بن سلطان الدرمكي الذي تم ترميمه، على الحافة الشرقية لواحة القطارة جنوب غربي استاد طحنون بن محمد حالياً.
وتعد مباني العين القديمة معالم جذب سياحية وثقافية، وتعكس الأساليب التي اتبعها الأهالي للتكيف مع الطبيعة والظروف المناخية.
وتعيد دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي تنظيم الجولة يوم (الخميس) 8 مارس القادم.
تبدأ الجولة المجانية عند الساعة العاشرة والنصف صباحاً، انطلاقاً من متحف العين الوطني، حيث يتعرف المشاركون على مجموعة من البيوت التاريخية والطرز المعمارية التي تميزها، والمراحل التاريخية التي بنيت فيها، والمواد الطبيعية التي استخدمها الأجداد، وأساليب العيش التي اتبعوها والتقاليد التي ارتبطت بها.
تشمل الجولة زيارة كل من بيت القبيسي، وبيت ومسجد حمد سلطان الدرمكي، وبيت ومسجد عبدالله بن سالم الدرمكي، وبيت ومسجد بن عاتي، وبيت بن بدوه الدرمكي في واحة القطارة.
يقع بيت عبد الله بن سالم الدرمكي، وهو برج من الطوب الطيني دمر جزء كبير، يقع على طول الحافة الشرقية لواحة القطارة، وينتمي إلى مجموعة المباني التي قد تعود تعود إلى القرن السابع عشر.
وأكثر ما يلفت الانتباه في المبنى هو البرج الواقع في الزاوية الجنوبية الشرقية، والذي احتفظ بارتفاعه كاملاً والمكون من ثلاثة طوابق. بينما يقع بيت حمد بن سلطان الدرمكي الذي تم ترميمه، على الحافة الشرقية لواحة القطارة جنوب غربي استاد طحنون بن محمد حالياً.
وتعد مباني العين القديمة معالم جذب سياحية وثقافية، وتعكس الأساليب التي اتبعها الأهالي للتكيف مع الطبيعة والظروف المناخية.
وتعيد دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي تنظيم الجولة يوم (الخميس) 8 مارس القادم.