وجه مدير التعليم بمحافظة بيشة نايف سلطان الهاجري اليوم (الاثنين) بتشكيل فريق إعلامي من الطلاب والطالبات في كافة مدارس البنين والبنات، برئاسة المنسق الإعلامي لنشر ثقافة التعامل الإيجابي مع الإعلام الجديد ووسائل التواصل عبر برامج نوعية تشرك الطلاب والطالبات، وتشجعهم على الإنتاج المميز والتعاطي المثمر مع الأجهزة الحديثة ووسائل الإعلام.
كما اعتمد الهاجري مشروع «أسبوع التربية الإعلامية» لنشر ثقافة التفكير الناقد الذي يحسن التعامل مع وسائل التواصل الإعلامي والاجتماعي، والتحذير من سلبياتها على التربية وتعويد الطلاب والطالبات على عدم الانسياق مع الدعاية المضللة التي تستغل العواطف والمواقف لتدمير المجتمع، ويتضمن المشروع تنفيذ برامج إذاعية ورسوم وتصاميم ومسابقات في المدارس تحذر من نشر الشائعات، وخطر متابعة وتأييد من يغردون ضد الدين والوطن، وأهمية تعزيز الوحدة الوطنية والولاء للقيادة والمشاركة الإيجابية في صناعة الفكر والمحتوى الإعلامي.
من جهته، أوضح مدير الإعلام التربوي بتعليم بيشة ابراهيم الشمراني، أنه سبق طرح محور التربية الإعلامية عبر لقاء ضم العديد من المهتمين بالإعلام والمنسقين الإعلاميين بالإدارة والمدارس، وأقر المجتمعون طرح هذا المشروع عبر آلية مناسبة في المدارس من أجل صنع التأثير الإيجابي، والحذر من «البروباغندا» الإعلامية المنتشرة في العديد من وسائل التواصل الاجتماعي اليوم، وتلك التي تعمد للتأثير السلبي لمن هم في سن الطفولة والشباب.
وبين أنه سيتم تكريم المدارس ومكاتب التعليم المتميزة بعد الاطلاع على تقارير تنفيذ المشروع في كل مكتب تعليم.
كما اعتمد الهاجري مشروع «أسبوع التربية الإعلامية» لنشر ثقافة التفكير الناقد الذي يحسن التعامل مع وسائل التواصل الإعلامي والاجتماعي، والتحذير من سلبياتها على التربية وتعويد الطلاب والطالبات على عدم الانسياق مع الدعاية المضللة التي تستغل العواطف والمواقف لتدمير المجتمع، ويتضمن المشروع تنفيذ برامج إذاعية ورسوم وتصاميم ومسابقات في المدارس تحذر من نشر الشائعات، وخطر متابعة وتأييد من يغردون ضد الدين والوطن، وأهمية تعزيز الوحدة الوطنية والولاء للقيادة والمشاركة الإيجابية في صناعة الفكر والمحتوى الإعلامي.
من جهته، أوضح مدير الإعلام التربوي بتعليم بيشة ابراهيم الشمراني، أنه سبق طرح محور التربية الإعلامية عبر لقاء ضم العديد من المهتمين بالإعلام والمنسقين الإعلاميين بالإدارة والمدارس، وأقر المجتمعون طرح هذا المشروع عبر آلية مناسبة في المدارس من أجل صنع التأثير الإيجابي، والحذر من «البروباغندا» الإعلامية المنتشرة في العديد من وسائل التواصل الاجتماعي اليوم، وتلك التي تعمد للتأثير السلبي لمن هم في سن الطفولة والشباب.
وبين أنه سيتم تكريم المدارس ومكاتب التعليم المتميزة بعد الاطلاع على تقارير تنفيذ المشروع في كل مكتب تعليم.