احتفلت أكثر من 100 مرشدة طلابية و235 طالبة من المرحلة الابتدائية باليوم العربي لليتيم في المدينة المنورة، بإشراف مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية مريم بنت عقيل الجهني وحضور مديرة إدارة التوجيه والإرشاد الطلابي مريم العنزي.
وأوضحت العنزي في كلمتها في الحفلة أن الاحتفاء بيوم اليتيم العربي يأتي ليعمق في نفوسنا معاني البر والصلة في لوحة إنسانية مضمونها التراحم والتعاطف، مشيرةً إلى أن الإسلام اهتم برعاية هذه الفئة وإعطائهم حقوقهم، كما أمر بالإحسان إليهم ورتب على ذلك الأجر والثواب.
وذكرت أن رعاية اليتيم والحرص عليه وإعالته حتى يستغني والعمل على إدخال السرور على قلبه ومراعاة مشاعره وعواطفه، من أفضل الأعمال وأعظمها أجراً، مبينةً أن منهجية رعاية الأيتام في المملكة تمتزج فيها عوامل كثيرة بدءاً من مبادئ الدين الإسلامي التي تحث على رعاية اليتيم، مروراً بالقيم الإنسانية التي تربط مجتمعنا السعودي ببعضه البعض، إضافة إلى اهتمام وعناية قيادة هذا البلد. واختتمت كلمتها بشكر الجميع على جهودهم المبذولة.
وأوضحت العنزي في كلمتها في الحفلة أن الاحتفاء بيوم اليتيم العربي يأتي ليعمق في نفوسنا معاني البر والصلة في لوحة إنسانية مضمونها التراحم والتعاطف، مشيرةً إلى أن الإسلام اهتم برعاية هذه الفئة وإعطائهم حقوقهم، كما أمر بالإحسان إليهم ورتب على ذلك الأجر والثواب.
وذكرت أن رعاية اليتيم والحرص عليه وإعالته حتى يستغني والعمل على إدخال السرور على قلبه ومراعاة مشاعره وعواطفه، من أفضل الأعمال وأعظمها أجراً، مبينةً أن منهجية رعاية الأيتام في المملكة تمتزج فيها عوامل كثيرة بدءاً من مبادئ الدين الإسلامي التي تحث على رعاية اليتيم، مروراً بالقيم الإنسانية التي تربط مجتمعنا السعودي ببعضه البعض، إضافة إلى اهتمام وعناية قيادة هذا البلد. واختتمت كلمتها بشكر الجميع على جهودهم المبذولة.