أكد رئيس اللجنة العليا لوفد منطقة عسير المشارك بالجنادرية فيصل بن مشرّف، أن قرية عسير أنهت كافة الاستعدادات لاستقبال الزوار اعتباراً من غد (الخميس)، بعد أن شهدت القرية انتهاء أعمال المرحلة الثانية من التطوير الشامل الذي شملته القرية، وانتهت كافة الأعمال الخاصة بمشاركة المنطقة هذا العام في قصر عسير، قصر الطين، وقصر الحجر.
وأشار ابن مشرف إلى أن توجيهات الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، ومتابعته المستمرة لكافة أعمال التطوير والمشاركة والعروض، وما سيقدم للزوار، أثمرت ولله الحمد في تجويد العمل وتحفيز العاملين لتقديم ما يلق بالمنطقة، حيث سيجد الزوار كل ما يتطلعون له من عروض شعبية على المسرح، ومعروضات أثرية ومعارض للأسر المنتجة، وحكايات متنوعة تضمها القصور تروي للأجيال تاريخ عريق ومشرف سطره الآباء والأجداد.
وأكد ابن مشرف تجهيز عدد من الخدمات المساندة الجديدة، وإضافة استقبال لكبار الزوار وتوسيع للمسرح ليستوعب أكبر قدر ممكن، حيث إن قرية عسير محطة أساسية لكافة زوار الجنادرية، وشهدت خلال مشاركتها طيلة الأعوام زيارات كسرت حاجز المليون زائر في أيام قليلة، وهذا ما دفع اللجنة إلى العمل كل عام من ختام المشاركة إلى بداية العام الذي يليه، من أجل إرضاء وتلبية تطلعات الزوار وتدوين ملاحظاتهم، والعمل مع كافة فرق العمل لضمان استمتاعهم وراحتهم.
وأشار ابن مشرف إلى أن توجيهات الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، ومتابعته المستمرة لكافة أعمال التطوير والمشاركة والعروض، وما سيقدم للزوار، أثمرت ولله الحمد في تجويد العمل وتحفيز العاملين لتقديم ما يلق بالمنطقة، حيث سيجد الزوار كل ما يتطلعون له من عروض شعبية على المسرح، ومعروضات أثرية ومعارض للأسر المنتجة، وحكايات متنوعة تضمها القصور تروي للأجيال تاريخ عريق ومشرف سطره الآباء والأجداد.
وأكد ابن مشرف تجهيز عدد من الخدمات المساندة الجديدة، وإضافة استقبال لكبار الزوار وتوسيع للمسرح ليستوعب أكبر قدر ممكن، حيث إن قرية عسير محطة أساسية لكافة زوار الجنادرية، وشهدت خلال مشاركتها طيلة الأعوام زيارات كسرت حاجز المليون زائر في أيام قليلة، وهذا ما دفع اللجنة إلى العمل كل عام من ختام المشاركة إلى بداية العام الذي يليه، من أجل إرضاء وتلبية تطلعات الزوار وتدوين ملاحظاتهم، والعمل مع كافة فرق العمل لضمان استمتاعهم وراحتهم.