اختتم مستشفى الملك فهد للقوات المسلحة بجدة أمس (السبت)، أعمال المؤتمر الطبي الـ13 للقضايا الساخنة في طب الأطفال حديثي الولادة، الذي نظمه المستشفى ضمن برنامج التعليم المستمر، وشارك فيه عدد من أساتذة الطب المتخصصين من داخل وخارج المملكة، وذلك بفندق الإنتركونتننتال بجدة.
وأفادت مساعد مدير المستشفى للشؤون الأكاديمية مدير قسم الأطفال رئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر، الدكتورة مي أبو السعود، بأن المؤتمر ناقش على مدى ثلاثة أيام العديد من الموضوعات المهمة، والممثلة في أفضل الطرق في الإنعاش عند الولادة للأطفال المبتسرين، واستعراض مفهوم شبكات طب الأطفال حديثي الولادة بهدف تحسين صحة الأطفال، وتقديم الرعاية المتوافقة مع المعايير الدولية، وتغذية الطفل الخديج وأهمية حليب الأم في مراحل النمو العقلي والحركي.
وأضافت أن المؤتمر بحث من خلال حزمة من المحاضرات والندوات العلمية الطبية الحماية من التهابات الأمعاء والدم، والتهابات الجلد والسحايا في الأطفال حديثي الولادة والأسباب والطرق لمنع حدوثها وعلاجها، واستعراض المحاذير من استعمالات المضادات الحيوية لأطفال حديثي الولادة، وتأثيرها على البكتيريا في الأمعاء، والتهاب الأمعاء وأفضل الطرق لتشخيصها المُبكر وعلاجها، ومناقشة المؤتمر لأمراض القلب الخلقية وأهمية وجود مراكز مرجعية في المملكة للتدخل الجراحي وعناية مركّزة مؤهلة للعلاج، وإحداث آلية واضحة للتواصل والقبول، وتوفير وحدات للعناية بالأطفال ذوي الاحتياجات التنفسية المزمنة كمرحلة انتقالية لتوفير الرعاية المنزلية، ومناقشة الطرق الفاعلة لتشجيع استعمال حليب الأم في العناية المركز لحديثي الولادة.
ولفتت الدكتورة أبو السعود إلى أن المؤتمر عُقد على هامشه ورش علمية، ناقشت استعمال جهاز القلب التلفزيوني لتشخيص القصور في وظائف القلب والدورة الدموية، وآليات المساعدة لتحسين الجودة في الخدمة الصحية المقدمة للطفل بالعناية المركزة، إضافة إلى المعرض المُصاحب للمؤتمر.
وأفادت مساعد مدير المستشفى للشؤون الأكاديمية مدير قسم الأطفال رئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر، الدكتورة مي أبو السعود، بأن المؤتمر ناقش على مدى ثلاثة أيام العديد من الموضوعات المهمة، والممثلة في أفضل الطرق في الإنعاش عند الولادة للأطفال المبتسرين، واستعراض مفهوم شبكات طب الأطفال حديثي الولادة بهدف تحسين صحة الأطفال، وتقديم الرعاية المتوافقة مع المعايير الدولية، وتغذية الطفل الخديج وأهمية حليب الأم في مراحل النمو العقلي والحركي.
وأضافت أن المؤتمر بحث من خلال حزمة من المحاضرات والندوات العلمية الطبية الحماية من التهابات الأمعاء والدم، والتهابات الجلد والسحايا في الأطفال حديثي الولادة والأسباب والطرق لمنع حدوثها وعلاجها، واستعراض المحاذير من استعمالات المضادات الحيوية لأطفال حديثي الولادة، وتأثيرها على البكتيريا في الأمعاء، والتهاب الأمعاء وأفضل الطرق لتشخيصها المُبكر وعلاجها، ومناقشة المؤتمر لأمراض القلب الخلقية وأهمية وجود مراكز مرجعية في المملكة للتدخل الجراحي وعناية مركّزة مؤهلة للعلاج، وإحداث آلية واضحة للتواصل والقبول، وتوفير وحدات للعناية بالأطفال ذوي الاحتياجات التنفسية المزمنة كمرحلة انتقالية لتوفير الرعاية المنزلية، ومناقشة الطرق الفاعلة لتشجيع استعمال حليب الأم في العناية المركز لحديثي الولادة.
ولفتت الدكتورة أبو السعود إلى أن المؤتمر عُقد على هامشه ورش علمية، ناقشت استعمال جهاز القلب التلفزيوني لتشخيص القصور في وظائف القلب والدورة الدموية، وآليات المساعدة لتحسين الجودة في الخدمة الصحية المقدمة للطفل بالعناية المركزة، إضافة إلى المعرض المُصاحب للمؤتمر.