سجلت مدينة الملك سعود الطبية ممثلة بفريق طبي متخصص بجراحة الحروق والتجميل، إنجازاً طبياً جديداً، تمثل في إنقاذ حياة طفل يبلغ من العمر 10 أعوام، أصيب بحروق من الدرجة الثالثة في معظم مناطق الجسم، وذلك بسبب اشتعال نيران من «مدفأة» كان نائم بجانبها، ما أدى إلى تعرضه للحروق بنسبة 75%.
وأشارت المدينة إلى أن مرحلة العلاج تكونت من المرحلة الأولى، وتتمثل في الإجراءات الطبية وإعطائه المحاليل المناسبة لمثل هذه الحالات، وأخرى في إزالة الأنسجة الميتة وترقيع الجلد.
ونوهت المدينة بأن حالة الطفل الصحية تحسنت بنسبة 90% ويمارس حياته بشكل طبيعي، بعد تلقيه الرعاية الصحية اللازمة مدة شهرين تقريباً.
من جانبه، قدم والد الطفل علوش الدوسري بالغ شكره وتقديره للفريق الطبي المشرف على حالة ابنه، مشيداً بما تحظى به مدينة الملك سعود الطبية من خدمات طبية عالية، مشدداً على ضرورة انتباه الأسر لأبنائهم واختيار أجهزة التدفئة المناسبة.
وأشارت المدينة إلى أن مرحلة العلاج تكونت من المرحلة الأولى، وتتمثل في الإجراءات الطبية وإعطائه المحاليل المناسبة لمثل هذه الحالات، وأخرى في إزالة الأنسجة الميتة وترقيع الجلد.
ونوهت المدينة بأن حالة الطفل الصحية تحسنت بنسبة 90% ويمارس حياته بشكل طبيعي، بعد تلقيه الرعاية الصحية اللازمة مدة شهرين تقريباً.
من جانبه، قدم والد الطفل علوش الدوسري بالغ شكره وتقديره للفريق الطبي المشرف على حالة ابنه، مشيداً بما تحظى به مدينة الملك سعود الطبية من خدمات طبية عالية، مشدداً على ضرورة انتباه الأسر لأبنائهم واختيار أجهزة التدفئة المناسبة.