أرجعت الحملة التوعوية بأضرار غلاء المهور التي نظمها ملتقى أبوعريش الأسري الثاني على مدى يومين، ارتفاع المهور إلى 10 أسباب هي البعد عن السنة النبوية، حب الناس للتباهي والمظاهر، والجهل بأحكام الشرع، والطمع والجشع لدى بعض الآباء، والتبذير المبالغ فيه من قبل العائلات الغنية، دون مراعاة لوضع الأسر الفقيرة، وكذلك عدم وجود أنظمة رادعة لكثير من التجاوزات في التباهي والتفاخر.
وذكر إمام وخطيب جامع الرفاعية في أبوعريش ومأذون الأنكحة حسين بن يحيى معافا أن من الأسباب أيضاً تغييب رأي العروسين، وعدم مشاورتهما والأخذ برأيهما، وكذلك المبالغة في أسعار القصور وإعداد الولائم، وتحويل عملية الزواج لصفقات بيع وشراء، ويأتي الجهل والأمية كآخر الأسباب التي ساهمت في انتشار ظاهرة غلاء المهور.
وأكد معافا في الملتقى الذي نظمته لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية مع جمعية التنمية الأسرية، حرص الإسلام على رفع مكانة المرأة، وحثه على تيسير المهور لا تعسيرها، من أجل تكوين أسرة مستقرة، مشيراً إلى أن من النتائج السلبية لغلاء المهور الزيادة الكبيرة في أرقام العنوسة بين الجنسين، وانتشار حالات تعاني من الحرمان والكبت وعدم الاستقرار النفسي لدى الشبان والشابات، واللجوء لطرق محرمة في العلاقات لإشباع الغرائز، والابتعاد عن الدين وانتشار حالات النصب والجريمة في أوساط المنازل، واتجاه كثير من الشباب للزواج من خارج البلاد بحثاً عن التيسير.
وأوصى معافا بضرورة اتباع طرق عدة لعلاج ظاهرة غلاء المهور منها العودة إلى السنة النبوية، ورفع معدل الوعي لدى الناس من خلال تنظيم مثل هذه الملتقيات، وإبراز النتائج السلبية لهذه الظاهرة من خلال وسائل الإعلام، وتفعيل مشاريع الزواج الجماعي والحد من البطالة ليتسنى للشباب الزواج.
وذكر إمام وخطيب جامع الرفاعية في أبوعريش ومأذون الأنكحة حسين بن يحيى معافا أن من الأسباب أيضاً تغييب رأي العروسين، وعدم مشاورتهما والأخذ برأيهما، وكذلك المبالغة في أسعار القصور وإعداد الولائم، وتحويل عملية الزواج لصفقات بيع وشراء، ويأتي الجهل والأمية كآخر الأسباب التي ساهمت في انتشار ظاهرة غلاء المهور.
وأكد معافا في الملتقى الذي نظمته لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية مع جمعية التنمية الأسرية، حرص الإسلام على رفع مكانة المرأة، وحثه على تيسير المهور لا تعسيرها، من أجل تكوين أسرة مستقرة، مشيراً إلى أن من النتائج السلبية لغلاء المهور الزيادة الكبيرة في أرقام العنوسة بين الجنسين، وانتشار حالات تعاني من الحرمان والكبت وعدم الاستقرار النفسي لدى الشبان والشابات، واللجوء لطرق محرمة في العلاقات لإشباع الغرائز، والابتعاد عن الدين وانتشار حالات النصب والجريمة في أوساط المنازل، واتجاه كثير من الشباب للزواج من خارج البلاد بحثاً عن التيسير.
وأوصى معافا بضرورة اتباع طرق عدة لعلاج ظاهرة غلاء المهور منها العودة إلى السنة النبوية، ورفع معدل الوعي لدى الناس من خلال تنظيم مثل هذه الملتقيات، وإبراز النتائج السلبية لهذه الظاهرة من خلال وسائل الإعلام، وتفعيل مشاريع الزواج الجماعي والحد من البطالة ليتسنى للشباب الزواج.