أكد وكيل جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز للشؤون التعليمية والأكاديمية الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم الخضيري، على ضرورة إيجاد الحلول العاجلة وتذليل جميع العقبات، التي قد تقف عقبة في توفير بيئة تعليمية مهيأة ومناسبة للطلاب والطالبات.
وأشار -خلال زيارته التفقدية لكليات جامعة الأمير سطّام بن عبدالعزيز (البنين والبنات) فرع الأفلاج، يرافقه مجموعة من قيادات الجامعة- إلى أن هذه الزيارة تأتي متكاملة مع زيارات قيادات الجامعة، التي تهدف إلى تلمس حاجات الطلاب والطالبات والاستماع إلى ملاحظاتهم ومقترحاتهم، وإلى أهمية قيام الإدارات المعنية بدورها على أكمل وجه، ببذل أقصى الجهود من أجل إيجاد بيئة تعليمية توفر التعليم الكفء.
وبدأ الدكتور الخضيري زيارته بجولة على مرافق كلية العلوم والدراسات الإنسانية (بنين)، وكلية المجتمع، حيث اطلع على القاعات الدراسية ومعامل الحاسب الآلي ومعامل الفيزياء والكيمياء، ووحدة التقنية، واستمع إلى شرح مفصل حول الدور التقني في خدمة العملية التعليمية والأكاديمية للطلاب والطالبات رافقه في الجولة عميد كلية العلوم والدراسات الإنسانية بالأفلاج الدكتور مسفر بن محماس الكبيري، ووكلاء الكلية، وأعضاء هيئة التدريس.
كما تفقد الخدمات المساندة في الكلية كالمسرح ومركز خدمات الطالب، والمكتبة، والكافتريا.
وفي ختام جولته في الكلية استمع إلى ملاحظات بعض أعضاء هيئة التدريس والطلاب، وأكد على أهمية تذليل جميع العقبات التي قد تعترض الطلاب وتعيق العملية التعليمية، مشدداً على ضرورة توفير سبل مساعدة في توفير البيئة التعليمية والأكاديمية المثالية.
كما شملت الزيارة مبنى كلية العلوم والدراسات الإنسانيّة (بنات)، حيث تجول في المبنى واطلع على القاعات الدراسيّة، والمعامل والمكاتب الإداريّة، ووقف على أبرز المشكلات في المبنى التي قد تعيق سير العملية التعليمية والأكاديمية، حيث ناقشها مع مساعد مدير المشاريع ومدير إدارة الصيانة، ووكيل عمادة تقنية المعلومات وعميد الكلية.
وأشار -خلال زيارته التفقدية لكليات جامعة الأمير سطّام بن عبدالعزيز (البنين والبنات) فرع الأفلاج، يرافقه مجموعة من قيادات الجامعة- إلى أن هذه الزيارة تأتي متكاملة مع زيارات قيادات الجامعة، التي تهدف إلى تلمس حاجات الطلاب والطالبات والاستماع إلى ملاحظاتهم ومقترحاتهم، وإلى أهمية قيام الإدارات المعنية بدورها على أكمل وجه، ببذل أقصى الجهود من أجل إيجاد بيئة تعليمية توفر التعليم الكفء.
وبدأ الدكتور الخضيري زيارته بجولة على مرافق كلية العلوم والدراسات الإنسانية (بنين)، وكلية المجتمع، حيث اطلع على القاعات الدراسية ومعامل الحاسب الآلي ومعامل الفيزياء والكيمياء، ووحدة التقنية، واستمع إلى شرح مفصل حول الدور التقني في خدمة العملية التعليمية والأكاديمية للطلاب والطالبات رافقه في الجولة عميد كلية العلوم والدراسات الإنسانية بالأفلاج الدكتور مسفر بن محماس الكبيري، ووكلاء الكلية، وأعضاء هيئة التدريس.
كما تفقد الخدمات المساندة في الكلية كالمسرح ومركز خدمات الطالب، والمكتبة، والكافتريا.
وفي ختام جولته في الكلية استمع إلى ملاحظات بعض أعضاء هيئة التدريس والطلاب، وأكد على أهمية تذليل جميع العقبات التي قد تعترض الطلاب وتعيق العملية التعليمية، مشدداً على ضرورة توفير سبل مساعدة في توفير البيئة التعليمية والأكاديمية المثالية.
كما شملت الزيارة مبنى كلية العلوم والدراسات الإنسانيّة (بنات)، حيث تجول في المبنى واطلع على القاعات الدراسيّة، والمعامل والمكاتب الإداريّة، ووقف على أبرز المشكلات في المبنى التي قد تعيق سير العملية التعليمية والأكاديمية، حيث ناقشها مع مساعد مدير المشاريع ومدير إدارة الصيانة، ووكيل عمادة تقنية المعلومات وعميد الكلية.