نفذت بلدية الشوقية الفرعية بمكة المكرمة حملة رقابية على عدد من الحدائق، والأماكن العامة والمتنزهات ومواقف حجز السيارات، للتأكد من توفر الخدمات المقدمة لمرتاديها بالطرق النظامية.
وقال المهندس ممدوح بن محمد عراقي رئيس بلدية الشوقية، أن البلدية كثفت نشاطها الرقابي في هذه المواقع من خلال إحكام الرقابة على الأنشطة المختلفة، ولضمان سلامة مرتادي الحدائق ومتابعة كل ما يعرض فيها من أنشطة وخدمات، مشيرا إلى أن الأماكن العامة تشهد خلال عطلة نهاية الأسبوع إقبالا كبيرا من الأهالي، وذلك ما يشكل عاملا لوجود العديد من الباعة الجائلين المخالفين، وبعض مؤجري ألعاب الأطفال، مؤكدا أن البلدية حريصة على متابعة تلك المواقع والخدمات، وإزالة أي مخالفات قد تتسبب في إلحاق الضرر بمرتادي الحدائق أو تشويه المظهر العام.
وقال إن البلدية شكلت فريقا رقابيا قام بحملة مكثفة في حديقة حجز السيارات بطريق مكة جدة السريع وطريق الليث، والتي تستغل من قبل بعض المخالفين الذين يقومون بتأجير الألعاب بطرق عشوائية، حيث تشكل تلك الألعاب خطرا على الأطفال، كونها لا تخضع لمعايير السلامة ولا تتوفر بها عناصر الأمان.
وتمت مصادرة 13 من سيارات الأطفال الكهربائية و3 «نطنيطة»، وحجزها في مستودعات البلدية، بعد هروب أصحابها، مشيراً إلى استمرار هذه الحملات، بهدف القضاء على هذه الظواهر السلبية والتجاوزات وتصحيح والمخالفات، لافتاً إلى أن هذا التوجه يعكس إستراتيجية البلدية في الحفاظ على تقديم أفضل الخدمات بطرق آمنة، وإبعاد كل ما يمكن أن يشكل خطرا على سلامة المواطنين والمقيمين وأطفالهم.
وقال المهندس ممدوح بن محمد عراقي رئيس بلدية الشوقية، أن البلدية كثفت نشاطها الرقابي في هذه المواقع من خلال إحكام الرقابة على الأنشطة المختلفة، ولضمان سلامة مرتادي الحدائق ومتابعة كل ما يعرض فيها من أنشطة وخدمات، مشيرا إلى أن الأماكن العامة تشهد خلال عطلة نهاية الأسبوع إقبالا كبيرا من الأهالي، وذلك ما يشكل عاملا لوجود العديد من الباعة الجائلين المخالفين، وبعض مؤجري ألعاب الأطفال، مؤكدا أن البلدية حريصة على متابعة تلك المواقع والخدمات، وإزالة أي مخالفات قد تتسبب في إلحاق الضرر بمرتادي الحدائق أو تشويه المظهر العام.
وقال إن البلدية شكلت فريقا رقابيا قام بحملة مكثفة في حديقة حجز السيارات بطريق مكة جدة السريع وطريق الليث، والتي تستغل من قبل بعض المخالفين الذين يقومون بتأجير الألعاب بطرق عشوائية، حيث تشكل تلك الألعاب خطرا على الأطفال، كونها لا تخضع لمعايير السلامة ولا تتوفر بها عناصر الأمان.
وتمت مصادرة 13 من سيارات الأطفال الكهربائية و3 «نطنيطة»، وحجزها في مستودعات البلدية، بعد هروب أصحابها، مشيراً إلى استمرار هذه الحملات، بهدف القضاء على هذه الظواهر السلبية والتجاوزات وتصحيح والمخالفات، لافتاً إلى أن هذا التوجه يعكس إستراتيجية البلدية في الحفاظ على تقديم أفضل الخدمات بطرق آمنة، وإبعاد كل ما يمكن أن يشكل خطرا على سلامة المواطنين والمقيمين وأطفالهم.