أطلقت جامعة بيشة مبادرة لتعزيز السمات الإيجابية للشخصية السعودية «سمات»، ضمن برامج ومبادرات الجامعة المتواكبة مع رؤية المملكة 2030، والتي تهدف إلى تعزيز السمات الإيجابية وتنميتها، ونشر المعرفة وزيادة الوعي في المجتمع بأهمية القيم والمبادئ والانتماء الوطني، وتحفيز أفراده إلى الارتقاء المعرفي بالقيم والسمات الإيجابية وتفعيل تطبيقها وممارستها، مع وقاية المجتمع السعودي من المهددات السلبية لبناء شخصيته وفكره.
وقال وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور سعيد المالكي: «إن المبادرة تشتمل على ثلاثة محتويات: محتوى معرفي يشتمل على 30 مجالًا، محتوى تنافسي، محتوى إعلامي»، مضيفًا أنها تستهدف الشباب والفتيات خصوصًا في مرحلتي الثانوية والجامعة، وأفراد المجتمع في منطقة عسير من خلال ورش عمل وحلقات نقاش وبرامج تدريبية.
وأوضح أن فكرة المبادرة تقوم على توضيح أبرز السمات الإيجابية للشخصية السعودية في 30 مجالًا، تشمل: المواطنة الفاعلة، النزاهة، الاعتدال، الولاء، الأمانة، الأستاذ الجامعي، الطالب الملتزم، رجل الأمن المنضبط، رائد الأعمال الموفق، الإعلامي المهني، القائد الناجح، المبتعث سفير بلاده، الشخص الإيجابي، مستخدم وسائل التواصل الاجتماعي، التفكير الإستراتيجي، التنمية المستدامة، السلوك السياحي المتحضر، الحوار الحضاري، المسؤولية الاجتماعية، الداعية المعتدل، المتطوع الفاعل، المثقف الواعي، المسؤول المالي، الطبيب المسؤول، الباحث العلمي، فريق العمل، الاتصال الناجح، الاتقان في الأداء، الأسرة المثالية، والتفكير الإبداعي.
وذكر الدكتور المالكي أن المبادرة ترتكز على المكانات والأدوار، والفضائل الأخلاقية، والقيم والمبادئ المعاصرة، والمهارات الحياتية، وذلك بغرض تنمية الوعي بهذه السمات الإيجابية وتعزيزها في بنية الشخصية السعودية عبر مجموعة من الآليات والعناصر والفعاليات المختلفة.
وأفاد بأن مبادرة «سمات» تنطلق من أهداف الجامعة الإستراتيجية المتمثلة في تعزيز القيم والانتماء والفكر المعتدل لدى الطلاب وتقديم مبادرات مجتمعية فاعلة تعزز دور الجامعة ومكانتها. مشيرًا إلى أن آلية التنفيذ تشمل 5 مراحل هي: التدشين، تقديم الأوراق لمكتب الرؤية بوزارة التعليم ضمن مبادرات تعزيز الشخصية السعودية، الشراكات المجتمعية، تحديد خطة العمل ومراحلها المختلفة لمدة عام، وتشكيل اللجان التنظيمية والفنية.
وقال وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور سعيد المالكي: «إن المبادرة تشتمل على ثلاثة محتويات: محتوى معرفي يشتمل على 30 مجالًا، محتوى تنافسي، محتوى إعلامي»، مضيفًا أنها تستهدف الشباب والفتيات خصوصًا في مرحلتي الثانوية والجامعة، وأفراد المجتمع في منطقة عسير من خلال ورش عمل وحلقات نقاش وبرامج تدريبية.
وأوضح أن فكرة المبادرة تقوم على توضيح أبرز السمات الإيجابية للشخصية السعودية في 30 مجالًا، تشمل: المواطنة الفاعلة، النزاهة، الاعتدال، الولاء، الأمانة، الأستاذ الجامعي، الطالب الملتزم، رجل الأمن المنضبط، رائد الأعمال الموفق، الإعلامي المهني، القائد الناجح، المبتعث سفير بلاده، الشخص الإيجابي، مستخدم وسائل التواصل الاجتماعي، التفكير الإستراتيجي، التنمية المستدامة، السلوك السياحي المتحضر، الحوار الحضاري، المسؤولية الاجتماعية، الداعية المعتدل، المتطوع الفاعل، المثقف الواعي، المسؤول المالي، الطبيب المسؤول، الباحث العلمي، فريق العمل، الاتصال الناجح، الاتقان في الأداء، الأسرة المثالية، والتفكير الإبداعي.
وذكر الدكتور المالكي أن المبادرة ترتكز على المكانات والأدوار، والفضائل الأخلاقية، والقيم والمبادئ المعاصرة، والمهارات الحياتية، وذلك بغرض تنمية الوعي بهذه السمات الإيجابية وتعزيزها في بنية الشخصية السعودية عبر مجموعة من الآليات والعناصر والفعاليات المختلفة.
وأفاد بأن مبادرة «سمات» تنطلق من أهداف الجامعة الإستراتيجية المتمثلة في تعزيز القيم والانتماء والفكر المعتدل لدى الطلاب وتقديم مبادرات مجتمعية فاعلة تعزز دور الجامعة ومكانتها. مشيرًا إلى أن آلية التنفيذ تشمل 5 مراحل هي: التدشين، تقديم الأوراق لمكتب الرؤية بوزارة التعليم ضمن مبادرات تعزيز الشخصية السعودية، الشراكات المجتمعية، تحديد خطة العمل ومراحلها المختلفة لمدة عام، وتشكيل اللجان التنظيمية والفنية.