توقف زوار مهرجان ضباء «موج وزهر» الذي نظمته بلدية المحافظة مع مكتب التعليم أخيرا، كثيرا، أمام اللوحات التي رسمتها الفنانة الواعدة ريناد ذياب العبيدان، معجبين بخطوطها ودقتها في التعبير عما يختلج النفس البشرية من مشاعر متباينة، خصوصا حالة الحزن والشجن.
ونالت لوحة بورتريه لفتاة حزينة ترتدي الزي الشعبي، نصيب الأسد من إعجاب الزوار، الذين فسروها وعبروا عنها بطرق مختلفة ومتباينة، إذ رأت إحدى الزائرات السوريات أن اللوحة تعبر عن معاناة المرأة السورية في ظل الحرب التي تعيشها بلادها، مشيدة بإتقان الفنانة ريناد في رسم تعابير الوجه والشال الذي تعتمره المرأة الذي يحاكي الزي التراثي، فضلا عن قدرتها على عكس حالة الحزن على ملامح اللوحة.
وذكر والد ريناد أنه يدعم ابنته التي لم تبلغ الـ20 من عمرها بعد، ويحرص على تنمية موهبتها، عبر تحفيزها وتوفير لها أجود الأنواع من الأدوات والألوان وكل ما يحقق لها طموحها الفني، متمنيا لها مزيدا من التفوق والإبداع.
ونالت لوحة بورتريه لفتاة حزينة ترتدي الزي الشعبي، نصيب الأسد من إعجاب الزوار، الذين فسروها وعبروا عنها بطرق مختلفة ومتباينة، إذ رأت إحدى الزائرات السوريات أن اللوحة تعبر عن معاناة المرأة السورية في ظل الحرب التي تعيشها بلادها، مشيدة بإتقان الفنانة ريناد في رسم تعابير الوجه والشال الذي تعتمره المرأة الذي يحاكي الزي التراثي، فضلا عن قدرتها على عكس حالة الحزن على ملامح اللوحة.
وذكر والد ريناد أنه يدعم ابنته التي لم تبلغ الـ20 من عمرها بعد، ويحرص على تنمية موهبتها، عبر تحفيزها وتوفير لها أجود الأنواع من الأدوات والألوان وكل ما يحقق لها طموحها الفني، متمنيا لها مزيدا من التفوق والإبداع.