تنطلق في مركز جدة للمنتديات والفعاليات، يوم الجمعة القادم، لمدة 4 أيام، بالتعاون مع غرفة جدة، الدورة الأولى للمعرض الدولي لأجواء القهوة والشوكولاته، الذي يشتمل على جملة من الفعاليات، التي تتضمن تقديم 10 أنواع من القهوة العالمية، مثل القهوة الماليزية، والفرنسية والبوسنية والإيطالية والمختصة، والعربية، وغيرها من أنواع القهوة المشهورة على مستوى العالم.
وينتظر أن تسلط الأضواء على طرق وأساليب إعداد هذه الأنواع من القهوة، فعلى سبيل المثال سيتمكن زوار المعرض من تذوق القهوة الماليزية البيضاء المعروفة بنكهاتها المميزة، وسيعيش الزوار تجربة ارتشاف القهوة البوسنية التي تشبه إلى حد كبير في مذاقها وطريقة تحضيرها القهوة التركية، إلا أنها تختلف عنها في طريقة تحميصها ومرارتها المقبولة جداً، مما يساعد على شربها دون سكر.
وسيكون زوار مركز جدة الدولي للمعارض والمؤتمرات على موعد طوال الأيام الـ3 مع الفعاليات التي تقدم لهم من خلالها القهوة الإيطالية المشهورة بأنواعها الكافيه لاتيه والأمريكانو والكباتشينو، في حين ستسجل القهوة المختصة حضورها القوي، لاسيما أنها باتت ثقافة منتشرة أخيراً في أوساط المجتمع السعودي، لأسباب كثيرة منها طريقة إعدادها التي تأتي امتداداً لطريقة زراعتها وجنيها وتحميصها وتخزينها وتصديرها، الضمان في الحصول على أجود طعم دون إضافات، والاستمتاع برائحتها الزكية وطعمها الرائع.
وتعتبر القهوة التركية من أكثر المشروبات التي يفضّلها الناس، التي يرجع تاريخها إلى القرون الوسطى؛ إذ كانت في البداية حكراً على العديد من المقاهي الأنيقة والراقية التي كانت موجودة آنذاك، إلى أن انتشرت سمعتها في جميع أنحاء العالم لتصبح في متناول أيدي الجميع، إلا أن القهوة العربية الوحيدة في العالم التي اقترنت بكرم الضيافة عند العرب، وتميزت عن باقي أنواع القهوة برائحتها وطريقة إعدادها المرتبطة بتقاليد الأعياد وأيام شهر رمضان المبارك، والمناسبات الاجتماعية العامة والخاصة، إذ يتم تحضيرها من حبوب القهوة، التي بدورها تُحضَّر عن طريق تحميص ثمار شجيرة القهوة، ويتم شربها عادة بصفة يومية.
وينتظر أن تسلط الأضواء على طرق وأساليب إعداد هذه الأنواع من القهوة، فعلى سبيل المثال سيتمكن زوار المعرض من تذوق القهوة الماليزية البيضاء المعروفة بنكهاتها المميزة، وسيعيش الزوار تجربة ارتشاف القهوة البوسنية التي تشبه إلى حد كبير في مذاقها وطريقة تحضيرها القهوة التركية، إلا أنها تختلف عنها في طريقة تحميصها ومرارتها المقبولة جداً، مما يساعد على شربها دون سكر.
وسيكون زوار مركز جدة الدولي للمعارض والمؤتمرات على موعد طوال الأيام الـ3 مع الفعاليات التي تقدم لهم من خلالها القهوة الإيطالية المشهورة بأنواعها الكافيه لاتيه والأمريكانو والكباتشينو، في حين ستسجل القهوة المختصة حضورها القوي، لاسيما أنها باتت ثقافة منتشرة أخيراً في أوساط المجتمع السعودي، لأسباب كثيرة منها طريقة إعدادها التي تأتي امتداداً لطريقة زراعتها وجنيها وتحميصها وتخزينها وتصديرها، الضمان في الحصول على أجود طعم دون إضافات، والاستمتاع برائحتها الزكية وطعمها الرائع.
وتعتبر القهوة التركية من أكثر المشروبات التي يفضّلها الناس، التي يرجع تاريخها إلى القرون الوسطى؛ إذ كانت في البداية حكراً على العديد من المقاهي الأنيقة والراقية التي كانت موجودة آنذاك، إلى أن انتشرت سمعتها في جميع أنحاء العالم لتصبح في متناول أيدي الجميع، إلا أن القهوة العربية الوحيدة في العالم التي اقترنت بكرم الضيافة عند العرب، وتميزت عن باقي أنواع القهوة برائحتها وطريقة إعدادها المرتبطة بتقاليد الأعياد وأيام شهر رمضان المبارك، والمناسبات الاجتماعية العامة والخاصة، إذ يتم تحضيرها من حبوب القهوة، التي بدورها تُحضَّر عن طريق تحميص ثمار شجيرة القهوة، ويتم شربها عادة بصفة يومية.