التقى محافظ أملج زياد البازعي البروفيسورة جوليا اولسون من جامعة دار الحكمة في مكتبه، بعد أن قدمت دورة في أساسيات الفن التشكيلي، والتي كانت على فترتين للرجال وللنساء في القلعة التاريخية، بالتعاون مع لجنة التنمية السياحية ومكتب الآثار في المحافظة.
ورحب البازعي بزيارتها لأملج مثمنا لها هذا التعاون، ومتمنياً أن يستمر لخدمة المواهب الشابة من أبناء وبنات المحافظة، فيما وجه اللجنة بتنظيم رحلة سياحية لها والوفد المرافق والمترجمين الذين برفقتها.
وأكد محافظ أملج أن أبناء وبنات المحافظة يحظون باهتمام من أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان، وتوجيهاته المستمرة لدعم الأنشطة التي تسهم في تنمية المجتمع، وتذليل كافة العقبات، لحث الخطى المتفقة مع رؤية المملكة 2030 للنهوض بالسياحة ودعم الثقافة والفنون.
من جانبها، أعربت اولسون عن شكرها لمحافظ أملج، على متابعته واهتمامه بكل ما يهم الأهالي والزوار، وأضافت أنها اكتشفت العديد من الفنانين والفنانات التشكيليين خلاف المتدربين الذين التقوا بها، وعرضوا لها اعمالهم التي تنم عن حس فني عالٍ، ولفتت إلى أن بعضهم من صغار السن ويحتاجون إلى عناية خاصة ورعاية لصقل مواهبهم.
وفي الختام سلمت المحافظ درعاً تذكارية بهذه المناسبة.
ورحب البازعي بزيارتها لأملج مثمنا لها هذا التعاون، ومتمنياً أن يستمر لخدمة المواهب الشابة من أبناء وبنات المحافظة، فيما وجه اللجنة بتنظيم رحلة سياحية لها والوفد المرافق والمترجمين الذين برفقتها.
وأكد محافظ أملج أن أبناء وبنات المحافظة يحظون باهتمام من أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان، وتوجيهاته المستمرة لدعم الأنشطة التي تسهم في تنمية المجتمع، وتذليل كافة العقبات، لحث الخطى المتفقة مع رؤية المملكة 2030 للنهوض بالسياحة ودعم الثقافة والفنون.
من جانبها، أعربت اولسون عن شكرها لمحافظ أملج، على متابعته واهتمامه بكل ما يهم الأهالي والزوار، وأضافت أنها اكتشفت العديد من الفنانين والفنانات التشكيليين خلاف المتدربين الذين التقوا بها، وعرضوا لها اعمالهم التي تنم عن حس فني عالٍ، ولفتت إلى أن بعضهم من صغار السن ويحتاجون إلى عناية خاصة ورعاية لصقل مواهبهم.
وفي الختام سلمت المحافظ درعاً تذكارية بهذه المناسبة.