ضمن مشاريع خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري، وبتوجيهات من رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، تقوم الهيئة بتنفيذ 14 مشروعا لترميم وصيانة مواقع أثرية بمنطقة الجوف.
وقال مدير عام فرع الهيئة بالجوف الدكتور جهز بن برجس الشمري، إن المشروع يهدف إلى تحقيق نقلة نوعية للعناية بآثار المملكة ومتاحفها وحرفها اليدوية وتراثها العمراني، وتأهيله بما يسهم في التنمية الاقتصادية الشاملة وبناء ذاكرة وطنية تعتز بالبعد الحضاري للمملكة، ولتكون مواقع التراث الوطني جاهزة على المسارات السياحية المعتمدة لمنطقة الجوف.
وقال إنه يتم تأهيل وترميم عدداً من المواقع بمنطقة الجوف وهي «موقع الرجاجيل الأثري، قلعة زعبل، بئر سيسرا، مسجد عمر، قلعة مارد» بتكلفة تقدر (4.997.000) ريال.
وبين أن ذلك يعد المرحلة الأولى من مشروع خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري، حيث شملت هذه المرحلة أيضا تسوير وتبتير وصيانة المواقع الأثرية بالمواقع التالية: «موقع الرجاجيل الأثري، الطوير الأثري، قلعة زعبل، قصر قدير، الرصيف، المنطقة الاثرية بدومة الجندل، سور دومة الجندل، الآبار القديمة، الشويحطية، الصفاة، الغدير، ام الاجراس، البصيلة، قلعة الصعيدي، مقل».
وأشار إلى أنه لا تزال الأعمال قائمة وتسير كما هو مخطط لها، وسيتم الانتهاء منها خلال الربع الثالث من العام 2018 بتكلفة تقدر (5.393.300) ريال.
وأكد الشمري أن هذه المشاريع تتزامن وتتوافق مع رؤية المملكة 2030 بأن السياحة أحد روافد التنمية والاقتصاد، فضلاً عن البعُد الحضاري للمملكة العربية السعودية، على أنه واحد من أهم سمات هذه الدولة المباركة الممثل في تراثها الثقافي بشقيه المادي وغير المادي، ومن ذلك الآثار والتراث العمراني والصناعات اليدوية.
ورفع الشمري شكره للأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، على دعمه وتوجيهاته لسير هذه المشاريع، كما شكر دعم وتوجيهات أمير منطقة الجوف رئيس مجلس التنمية السياحية الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز، ونائب أمير منطقة الجوف الأمير فهد بن عبدالعزيز بن تركي.
وقال مدير عام فرع الهيئة بالجوف الدكتور جهز بن برجس الشمري، إن المشروع يهدف إلى تحقيق نقلة نوعية للعناية بآثار المملكة ومتاحفها وحرفها اليدوية وتراثها العمراني، وتأهيله بما يسهم في التنمية الاقتصادية الشاملة وبناء ذاكرة وطنية تعتز بالبعد الحضاري للمملكة، ولتكون مواقع التراث الوطني جاهزة على المسارات السياحية المعتمدة لمنطقة الجوف.
وقال إنه يتم تأهيل وترميم عدداً من المواقع بمنطقة الجوف وهي «موقع الرجاجيل الأثري، قلعة زعبل، بئر سيسرا، مسجد عمر، قلعة مارد» بتكلفة تقدر (4.997.000) ريال.
وبين أن ذلك يعد المرحلة الأولى من مشروع خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري، حيث شملت هذه المرحلة أيضا تسوير وتبتير وصيانة المواقع الأثرية بالمواقع التالية: «موقع الرجاجيل الأثري، الطوير الأثري، قلعة زعبل، قصر قدير، الرصيف، المنطقة الاثرية بدومة الجندل، سور دومة الجندل، الآبار القديمة، الشويحطية، الصفاة، الغدير، ام الاجراس، البصيلة، قلعة الصعيدي، مقل».
وأشار إلى أنه لا تزال الأعمال قائمة وتسير كما هو مخطط لها، وسيتم الانتهاء منها خلال الربع الثالث من العام 2018 بتكلفة تقدر (5.393.300) ريال.
وأكد الشمري أن هذه المشاريع تتزامن وتتوافق مع رؤية المملكة 2030 بأن السياحة أحد روافد التنمية والاقتصاد، فضلاً عن البعُد الحضاري للمملكة العربية السعودية، على أنه واحد من أهم سمات هذه الدولة المباركة الممثل في تراثها الثقافي بشقيه المادي وغير المادي، ومن ذلك الآثار والتراث العمراني والصناعات اليدوية.
ورفع الشمري شكره للأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، على دعمه وتوجيهاته لسير هذه المشاريع، كما شكر دعم وتوجيهات أمير منطقة الجوف رئيس مجلس التنمية السياحية الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز، ونائب أمير منطقة الجوف الأمير فهد بن عبدالعزيز بن تركي.