كشف مهرجان تمور الجوف 48 فعالية سيتم تنظيمها خلال فترة المهرجان، إضافة إلى ستة معارض تنتظر زوار المهرجان، والذي تنطلق نسخته الخامسة برعاية أمير منطقة الجوف الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز، الاثنين القادم، ويستمر حتى 4 شعبان.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي أمس (السبت)، وشارك فيه رئيس اللجان المنظمة رئيس بلدية دومة الجندل المهندس فهد المغرق، ومدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة الجوف الدكتور جهز الشمري، وأداره رئيس لجنة الإعلام والتسويق تيسير العلي.
وتحدث المهندس فهد المغرق عن المهرجان لهذا العام، موضحاً أنه تم العمل على تطوير وتجميل مدينة التمور مقر المهرجان، وإضافة لمسات جمالية، حيث تم استحداث بوابة مميزة، والمزرعة التي تم فيها المؤتمر الصحفي، وهي نموذج من المزرعة الجوفية.
وذكر أن مدينة التمور تحتاج إلى المزيد من البنية التحتية لتكون، مقرا للكثير من الفعاليات والبرامج التي يمكن الاستفادة منها، وإقامتها في هذا المكان، ولا يمنع أن يكون هناك مهرجان للسمح والعسل والزهور وغيرها من المهرجانات القادرين على تنفيذها.
من جهته، ذكر الدكتور جهز الشمري أن التنوع الموجود بمنطقة الجوف، جعلها من أهم مناطق الجذب السياحي فهي بوابة التاريخ، مضيفا أنهم في السياحة يعملون على تطوير الأفكار التي تصل إليهم، مؤكدا أن مهرجان التمور نجح بشكل رائع، بقيادة المهندس فهد المغرق الذي يسعى للنجاح ويحرص على استقبال من يسعى للنجاح، مشيداً بالتسويق الذي شهده المهرجان خلال الأيام الماضية، وأشار إلى أن هناك فعاليات ستكون مميزة بإذن الله في المنطقة الأثرية مثل مسابقة الجمري، ودورة عن البناء بالطين، وفعاليات تراثية يومية، «ونعمل على إحياء سوق دومة الجندل، وسنعمل على متابعة الزوار لهذا المهرجان والمنطقة الأثرية»، مشيراً إلى أن السياحة تتابع دور الإيواء ومدى جاهزيتها لاستقبال السياح في المنطقة.
وخلال المداخلات، كشف المغرق أن الجوائز حاضرة في المهرجان وهناك جائزتان جديدتان، وقال إن حفل الافتتاح سيشهد لوحات مميزة ومختلفة، وكشف أن ستة معارض تصاحب المهرجان وهي: معرض التمور، وسوق الأسر المنتجة، ومعرض مهارة النسائي، ومعرض النخيل، ومعرض تكوين الشبابي، ومعرض الإدارات الحكومية، وأضاف: حرصنا على مجموعة من الفعاليات بلغت 48 فعالية على مسرح المهرجان ومعارضه وفي المنطقة الأثرية، وأتحنا الفرصة للموهوبين من أبناء المنطقة.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي أمس (السبت)، وشارك فيه رئيس اللجان المنظمة رئيس بلدية دومة الجندل المهندس فهد المغرق، ومدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة الجوف الدكتور جهز الشمري، وأداره رئيس لجنة الإعلام والتسويق تيسير العلي.
وتحدث المهندس فهد المغرق عن المهرجان لهذا العام، موضحاً أنه تم العمل على تطوير وتجميل مدينة التمور مقر المهرجان، وإضافة لمسات جمالية، حيث تم استحداث بوابة مميزة، والمزرعة التي تم فيها المؤتمر الصحفي، وهي نموذج من المزرعة الجوفية.
وذكر أن مدينة التمور تحتاج إلى المزيد من البنية التحتية لتكون، مقرا للكثير من الفعاليات والبرامج التي يمكن الاستفادة منها، وإقامتها في هذا المكان، ولا يمنع أن يكون هناك مهرجان للسمح والعسل والزهور وغيرها من المهرجانات القادرين على تنفيذها.
من جهته، ذكر الدكتور جهز الشمري أن التنوع الموجود بمنطقة الجوف، جعلها من أهم مناطق الجذب السياحي فهي بوابة التاريخ، مضيفا أنهم في السياحة يعملون على تطوير الأفكار التي تصل إليهم، مؤكدا أن مهرجان التمور نجح بشكل رائع، بقيادة المهندس فهد المغرق الذي يسعى للنجاح ويحرص على استقبال من يسعى للنجاح، مشيداً بالتسويق الذي شهده المهرجان خلال الأيام الماضية، وأشار إلى أن هناك فعاليات ستكون مميزة بإذن الله في المنطقة الأثرية مثل مسابقة الجمري، ودورة عن البناء بالطين، وفعاليات تراثية يومية، «ونعمل على إحياء سوق دومة الجندل، وسنعمل على متابعة الزوار لهذا المهرجان والمنطقة الأثرية»، مشيراً إلى أن السياحة تتابع دور الإيواء ومدى جاهزيتها لاستقبال السياح في المنطقة.
وخلال المداخلات، كشف المغرق أن الجوائز حاضرة في المهرجان وهناك جائزتان جديدتان، وقال إن حفل الافتتاح سيشهد لوحات مميزة ومختلفة، وكشف أن ستة معارض تصاحب المهرجان وهي: معرض التمور، وسوق الأسر المنتجة، ومعرض مهارة النسائي، ومعرض النخيل، ومعرض تكوين الشبابي، ومعرض الإدارات الحكومية، وأضاف: حرصنا على مجموعة من الفعاليات بلغت 48 فعالية على مسرح المهرجان ومعارضه وفي المنطقة الأثرية، وأتحنا الفرصة للموهوبين من أبناء المنطقة.