كرم مدير جامعة الملك عبدالعزيز الفائزين والفائزات بالمراكز الأولى في الملتقى العلمي التاسع لطلاب وطالبات الجامعة والبالغ عددهم 121 طالب وطالبة في جميع المحاور العلمية وذلك في الحفل الختامي للملتقى صباح اليوم الأحد بمركز الملك فيصل للمؤتمرات بالجامعة.
وسجل الملتقى أعلى نسبة مشاركة في تاريخه إذ بلغ عدد المقدمة من الطلاب والطالبات عبر الموقع الالكتروني 4244 مشاركة، وقبلت لجنة التحكيم المكونة من 91 محكم ومحكمة 3233 مشاركة للدخول في المرحلة النهائية وقسمت نسب التحكيم 70 بالمائة تنمح قبل انطلاقة الملتقى و30 بالمائة خلال انعقاد الملتقى.
وبدأ حفل التكريم بآيات من الذكر الحكيم وفلم تعريفي بالملتقى العلمي التاسع شمل حفل الافتتاح والإحصاءات المسجلة في الملتقى، وقدم مدير الجامعة في الكلمة التي القاها في الحفل التهاني والتبريكات للفائزين والفائزات في الملتقى، والذي شهد تطوراً في محاوره التي تمت إعادة هيكلتها لتتماشى مع «رؤية المملكة العربية السعودية2030» بما يتوافق مع متطلبات هذه المرحلة، ويحقق الكفاءة والفاعلية وتنمية الحس الإبداعي و الإحساس بالمسئولية لدى طلبة الجامعة وصولاً إلى مستقبل زاهر وتنمية مستدامة، من خلال إتاحة تنمية المواهب ودعم الابتكار واستثمار الطاقات وتمكينها.
وأشاد بجهود أعضاء اللجان للملتقى والاستعداد المبكرة لهذه التظاهرة العلمية والتي تعد فرصة حقيقية ليبرز الطلاب والطالبات إمكاناتهم العلمية والبحثية والابتكارية، حيث سجلت هذه النسخة أعلى مشاركة طلابية في تاريخ الملتقيات العلمية وهذا مؤشر إيجابي يعكس حجم الجهود العلمية والبحثية في جامعة «المؤسس»، مشيراً إلى أن الجامعة توجت جهودها العلمية والأكاديمية وذلك بتحقيقها تميزاً على مستوى الجامعات العربية وحفاظها على مركزها الأول عربياً للعام الثاني على التوالي.
ورفع أسمى آيات الشكر والتقدير والعرفان للقيادة الحكيمة وعلى رأسها قائد مسيرة التعليم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على ما يقدم لهذا الوطن وأبنائه من دعم ورعاية واهتمام وحرص على بناء قاعدة التعليم ودعم الإبداع والابتكار والمواهب تحقيقاً لأهداف رؤية المملكة المستقبلية، وقدم مدير الجامعة الشكر والتقدير لوزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى على ما يبذله من جهود ومتابعته المستمرة لمسيرة الجامعة.
ورصدت اللجنة المنظمة للملتقى جوائز مالية موزعة على الثلاث مراكز الأولى من كل محور ومسار، ويحصل الفائز والفائزة بالمركز الأول في محور التنمية المستدامة مسار الأبحاث العلمية والتطبيقية الابتكار والمشاريع الصغيرة على الريشة الذهبية بالإضافة إلى حضور مؤتمر علمي، ويُمنح جميع الفائزين في الملتقى شهادات من الجامعة، وستكون لهم الأولوية في التسجيل في الدورات وورش العمل المختلفة المقامة داخل الجامعة والتي تدعمها الجامعة.
وقسمت المحاور العلمية إلى محوريين الأول محور التنمية المستدامة وشمل على مشاركات الطلاب في الأبحاث العلمية والتطبيقية والابتكار وريادة الأعمال، والثاني محور صناعة الإنسان وشمل على الأبحاث في تصاميم البيئة والفنون، وصناعة الأعمال وخدمة المجتمع، والفعاليات المصاحبة.
وسجل الملتقى أعلى نسبة مشاركة في تاريخه إذ بلغ عدد المقدمة من الطلاب والطالبات عبر الموقع الالكتروني 4244 مشاركة، وقبلت لجنة التحكيم المكونة من 91 محكم ومحكمة 3233 مشاركة للدخول في المرحلة النهائية وقسمت نسب التحكيم 70 بالمائة تنمح قبل انطلاقة الملتقى و30 بالمائة خلال انعقاد الملتقى.
وبدأ حفل التكريم بآيات من الذكر الحكيم وفلم تعريفي بالملتقى العلمي التاسع شمل حفل الافتتاح والإحصاءات المسجلة في الملتقى، وقدم مدير الجامعة في الكلمة التي القاها في الحفل التهاني والتبريكات للفائزين والفائزات في الملتقى، والذي شهد تطوراً في محاوره التي تمت إعادة هيكلتها لتتماشى مع «رؤية المملكة العربية السعودية2030» بما يتوافق مع متطلبات هذه المرحلة، ويحقق الكفاءة والفاعلية وتنمية الحس الإبداعي و الإحساس بالمسئولية لدى طلبة الجامعة وصولاً إلى مستقبل زاهر وتنمية مستدامة، من خلال إتاحة تنمية المواهب ودعم الابتكار واستثمار الطاقات وتمكينها.
وأشاد بجهود أعضاء اللجان للملتقى والاستعداد المبكرة لهذه التظاهرة العلمية والتي تعد فرصة حقيقية ليبرز الطلاب والطالبات إمكاناتهم العلمية والبحثية والابتكارية، حيث سجلت هذه النسخة أعلى مشاركة طلابية في تاريخ الملتقيات العلمية وهذا مؤشر إيجابي يعكس حجم الجهود العلمية والبحثية في جامعة «المؤسس»، مشيراً إلى أن الجامعة توجت جهودها العلمية والأكاديمية وذلك بتحقيقها تميزاً على مستوى الجامعات العربية وحفاظها على مركزها الأول عربياً للعام الثاني على التوالي.
ورفع أسمى آيات الشكر والتقدير والعرفان للقيادة الحكيمة وعلى رأسها قائد مسيرة التعليم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على ما يقدم لهذا الوطن وأبنائه من دعم ورعاية واهتمام وحرص على بناء قاعدة التعليم ودعم الإبداع والابتكار والمواهب تحقيقاً لأهداف رؤية المملكة المستقبلية، وقدم مدير الجامعة الشكر والتقدير لوزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى على ما يبذله من جهود ومتابعته المستمرة لمسيرة الجامعة.
ورصدت اللجنة المنظمة للملتقى جوائز مالية موزعة على الثلاث مراكز الأولى من كل محور ومسار، ويحصل الفائز والفائزة بالمركز الأول في محور التنمية المستدامة مسار الأبحاث العلمية والتطبيقية الابتكار والمشاريع الصغيرة على الريشة الذهبية بالإضافة إلى حضور مؤتمر علمي، ويُمنح جميع الفائزين في الملتقى شهادات من الجامعة، وستكون لهم الأولوية في التسجيل في الدورات وورش العمل المختلفة المقامة داخل الجامعة والتي تدعمها الجامعة.
وقسمت المحاور العلمية إلى محوريين الأول محور التنمية المستدامة وشمل على مشاركات الطلاب في الأبحاث العلمية والتطبيقية والابتكار وريادة الأعمال، والثاني محور صناعة الإنسان وشمل على الأبحاث في تصاميم البيئة والفنون، وصناعة الأعمال وخدمة المجتمع، والفعاليات المصاحبة.