في مبادرة طلابية نوعية، تمكن الطالب بثانوية الفرعين في أحد رفيدة عبدالرحمن آل زارب، من تأهيل وصيانة وبرمجة جميع أجهزة الحاسب الآلي بالمدرسة، وذلك باستخدام معدات بسيطة وتكلفة قليلة أوقف من خلالها شراء الأجهزة، وخفض كلفة صيانتها، عبر ورشة صيانة تم إعدادها لهذا الغرض.
وأوضح قائد المدرسة ماجد القحطاني، أن الطالب بدأ في هوايته منذ التحاقه بالمدرسة قبل عامين، مشيراً إلى أنه يمتلك مهارات ومعارف تمكنه من تنفيذ أعمال الصيانة المختلفة على الأجهزة الإلكترونية، ويدير المواقع الإلكترونية بشكل محترف، مضيفاً أن الطالب استهدف في البداية صيانة أربعة أجهزة حاسب آلي وفك وتركيب وإبدال التالفة منها، حتى وصل إلى صيانة وتأهيل أجهزة الحاسب الآلي وعدد من الأجهزة الإلكترونية في المدرسة باحترافية عالية.
وأكد القحطاني أن الهدف من تشجيع الطالب على تطوير مهارته هو تنمية حسه بالمسؤولية تجاه بيئة المدرسة وممتلكاتها، وإيجاد حل للمشكلات الدائمة والمتكررة التي تستمر على مدار العام الدراسي والمتعلقة بالأجهزة الدراسية، مشيراً إلى أن المدرسة تفعل الدروس الافتراضية وبوابة المستقبل، من خلال قاعات افتراضية تعتمد على الأجهزة الإلكترونية، وقد أتاحت جهود الطالب تسهيل تنفيذ هذه الدروس، وإصلاح المشكلات التي تواجه الطلاب في عملية التعلم عن بعد.
من جهته، ذكر الطالب عبدالرحمن آل زارب، أن إدارة المدرسة وفرت له الدعم والتسهيلات التي يحتاجها للانطلاق في تنفيذ المبادرة على نطاق أوسع لتشمل كافة أجهزة المدرسة، لافتا إلى أن بعض الأجهزة في المدرسة تتعرض لأعطال أو سوء استخدام وبالتالي تصبح بحاجة للصيانة وإعادة تشغيلها، الأمر الذي يمنحه مساحة أكبر للقيام بمهمته في صيانتها وإعادتها للعمل من جديد بكفاءة أكبر.
ويرى آل زارب أن وجوده بين زملائه يمنحه مساحة أكبر لرفع مستوى الوعي لدى الطلاب عن طرق استخدام الأجهزة بالشكل الصحيح، وتثقيفهم وتوعيتهم بضرورة الإحساس بالمسؤولية تجاه بيئة المدرسة وممتلكاتها، مؤكدا أن الطلاب باتوا جزءا فاعلا في المبادرة وأكثر حرصا على العناية بمرافق وأجهزة المدرسة.
وأوضح قائد المدرسة ماجد القحطاني، أن الطالب بدأ في هوايته منذ التحاقه بالمدرسة قبل عامين، مشيراً إلى أنه يمتلك مهارات ومعارف تمكنه من تنفيذ أعمال الصيانة المختلفة على الأجهزة الإلكترونية، ويدير المواقع الإلكترونية بشكل محترف، مضيفاً أن الطالب استهدف في البداية صيانة أربعة أجهزة حاسب آلي وفك وتركيب وإبدال التالفة منها، حتى وصل إلى صيانة وتأهيل أجهزة الحاسب الآلي وعدد من الأجهزة الإلكترونية في المدرسة باحترافية عالية.
وأكد القحطاني أن الهدف من تشجيع الطالب على تطوير مهارته هو تنمية حسه بالمسؤولية تجاه بيئة المدرسة وممتلكاتها، وإيجاد حل للمشكلات الدائمة والمتكررة التي تستمر على مدار العام الدراسي والمتعلقة بالأجهزة الدراسية، مشيراً إلى أن المدرسة تفعل الدروس الافتراضية وبوابة المستقبل، من خلال قاعات افتراضية تعتمد على الأجهزة الإلكترونية، وقد أتاحت جهود الطالب تسهيل تنفيذ هذه الدروس، وإصلاح المشكلات التي تواجه الطلاب في عملية التعلم عن بعد.
من جهته، ذكر الطالب عبدالرحمن آل زارب، أن إدارة المدرسة وفرت له الدعم والتسهيلات التي يحتاجها للانطلاق في تنفيذ المبادرة على نطاق أوسع لتشمل كافة أجهزة المدرسة، لافتا إلى أن بعض الأجهزة في المدرسة تتعرض لأعطال أو سوء استخدام وبالتالي تصبح بحاجة للصيانة وإعادة تشغيلها، الأمر الذي يمنحه مساحة أكبر للقيام بمهمته في صيانتها وإعادتها للعمل من جديد بكفاءة أكبر.
ويرى آل زارب أن وجوده بين زملائه يمنحه مساحة أكبر لرفع مستوى الوعي لدى الطلاب عن طرق استخدام الأجهزة بالشكل الصحيح، وتثقيفهم وتوعيتهم بضرورة الإحساس بالمسؤولية تجاه بيئة المدرسة وممتلكاتها، مؤكدا أن الطلاب باتوا جزءا فاعلا في المبادرة وأكثر حرصا على العناية بمرافق وأجهزة المدرسة.