أمير عسير يحتضن طفلة الشهيد الشهري.
.. ويطمئن على المصاب سلطان.
واسى أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد، أسرة الشهيد عايض عبدالرحمن الشهري الذي لقي ربه في الجريمة الآثمة التي استهدفت رجال الأمن في النقطة الأمنية في المجاردة. وكان في استقبال أمير عسير، في مقر العزاء محافظ النماص عبدالله بن عايض العجيري وعدد من المشايخ والمسؤولين. ونقل الأمير فيصل بن خالد تعازي القيادة لذوي الشهيد، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يدخله فسيح جناته وأن يتقبله مع الشهداء والأبرار. كما عزى أمير عسير ذوي الشهيد فايز بن عبدالرحمن الرياعي الذي لقي ربه في الحد الجنوبي، وكان في استقبال الأمير فيصل بن خالد في منزل الشهيد بجبل منعا محافظ تنومة مسفر بن حامد آل محضي وشيخ شمل قبائل آل برياع فايز بن محمد الحيد وعدد من أفراد أسرة الشهيد.
وقدم ذوو الشهيدين الشهري والرياعي شكرهم لأمير عسير والقيادة الرشيدة لمواساتهم في الشهيدين، معربين عن اعتزازهم وفخرهم بالشهداء كافة، مؤكدين أنهم جميعا فداء للدين والوطن. كما اطمأن أمير عسير على سلطان عبدالله الشهري من منسوبي الشرطة، الذي يرقد في مستشفى النماص العام، إثر إصابته في الجريمة الآثمة التي استهدفت رجال الأمن في النقطة الأمنية في المجاردة. وأعرب الأمير فيصل بن خالد لدى زيارته الشهري عن اعتزازه وفخره بما لمسه من رجل الأمن المصاب من عزيمة وإصرار لحماية دينه ووطنه ومليكه، سائلاً الله تعالى أن يمن عليه بالشفاء العاجل.
من جهته، عبر المصاب عن شكره وتقديره لأمير منطقة عسير على زيارته له ومشاعره الطيبة التي كان لها بالغ الأثر في نفسه، سائلاً الله أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها في ظل القيادة الحكيمة.
وقدم ذوو الشهيدين الشهري والرياعي شكرهم لأمير عسير والقيادة الرشيدة لمواساتهم في الشهيدين، معربين عن اعتزازهم وفخرهم بالشهداء كافة، مؤكدين أنهم جميعا فداء للدين والوطن. كما اطمأن أمير عسير على سلطان عبدالله الشهري من منسوبي الشرطة، الذي يرقد في مستشفى النماص العام، إثر إصابته في الجريمة الآثمة التي استهدفت رجال الأمن في النقطة الأمنية في المجاردة. وأعرب الأمير فيصل بن خالد لدى زيارته الشهري عن اعتزازه وفخره بما لمسه من رجل الأمن المصاب من عزيمة وإصرار لحماية دينه ووطنه ومليكه، سائلاً الله تعالى أن يمن عليه بالشفاء العاجل.
من جهته، عبر المصاب عن شكره وتقديره لأمير منطقة عسير على زيارته له ومشاعره الطيبة التي كان لها بالغ الأثر في نفسه، سائلاً الله أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها في ظل القيادة الحكيمة.