أطلقت أمانة منطقة الرياض حملتها لتنظيف المدخل الغربي، وهي ثاني مراحل حملات إزالة مظاهر التلوث البصري عن مداخل العاصمة التسعة، وتأتي بعد البدء بأعمال إزالة التلوث عن المدخل الشرقي الذي نتج عنه إزالة الملوثات البصرية عن 4226 موقعًا.
وتمكنت الأمانة من إزالة 180 مخيماً وبيت شعر مخالفاً، و178 من أحواش المواشي غير النظامية، و82 مسلخاً عشوائياً، و230 غرفة جاهزة مخالفة، و102 من مكاتب العقارات المتنقلة المخالفة، وحجز خمس مركبات تالفة.
وأشارت أمانة منطقة الرياض إلى أن أعمال تنظيف المدخلين الشرقي والغربي لا تزال مستمرة إلى حين إزالة جميع الملوثات البصرية عنهما، كما تعمل على تكثيف جهودها لضمان عدم عودة الملوثات للمواقع التي جرى تنظيفها، وستنطبق نظام الغرامات والجزاءات بحق المخالفين للأنظمة والتعليمات.
وتأتي تحركات الأمانة لإزالة التلوث عن مداخل المدينة ضمن برنامج تحسين المشهد الحضري بمدينة الرياض، والذي يستهدف إزالة جميع مظاهر التلوث البصري حفاظًا على جماليّة العاصمة، وتوفير أقصى وسائل الراحة والسلامة للسكّان، وسعيًا للارتقاء بجودة الخدمات المقدمة لهم، ومعالجة عوامل التلوث البيئي، لجعل مدينة الرياض من المدن الرائدة والمنافسة عالميًا.
وتمكنت الأمانة من إزالة 180 مخيماً وبيت شعر مخالفاً، و178 من أحواش المواشي غير النظامية، و82 مسلخاً عشوائياً، و230 غرفة جاهزة مخالفة، و102 من مكاتب العقارات المتنقلة المخالفة، وحجز خمس مركبات تالفة.
وأشارت أمانة منطقة الرياض إلى أن أعمال تنظيف المدخلين الشرقي والغربي لا تزال مستمرة إلى حين إزالة جميع الملوثات البصرية عنهما، كما تعمل على تكثيف جهودها لضمان عدم عودة الملوثات للمواقع التي جرى تنظيفها، وستنطبق نظام الغرامات والجزاءات بحق المخالفين للأنظمة والتعليمات.
وتأتي تحركات الأمانة لإزالة التلوث عن مداخل المدينة ضمن برنامج تحسين المشهد الحضري بمدينة الرياض، والذي يستهدف إزالة جميع مظاهر التلوث البصري حفاظًا على جماليّة العاصمة، وتوفير أقصى وسائل الراحة والسلامة للسكّان، وسعيًا للارتقاء بجودة الخدمات المقدمة لهم، ومعالجة عوامل التلوث البيئي، لجعل مدينة الرياض من المدن الرائدة والمنافسة عالميًا.