أشاد رئيس المهرجان الدولي الرابع للغة العربية الدكتور أشرف إشراقي، والذي ترعاه دولة الإمارات العربية المتحدة، وأقيم بجامعة مالايا الحكومية، الجامعة الأولى والأقدم في ماليزيا في حديثه إلى «عكاظ» بجهود المملكة العربية السعودية، ودورها في نشر اللغة العربية في ماليزيا وبمبادرات مهمة تستهدف الحفاظ على لغة الضاد، والنهوض بها.
وأكد إشراقي أن جناح المملكة نثر البهجة بأنشطته المتنوعة التي أقامها بحفاوة وكرم الضيافة الأصيلة في ركن القهوة العربية، ومائدة التراث التي احتوت على مختلف الأكلات الشعبية، حيث تفننت فيها المبتعثات السعوديات بإعدادها بنكهات شهية، وشهد إقبالاً كبيراً من ضيوف المهرجان من سفراء وممثلي البعثات الدبلوماسية والمسؤولين الماليزيين والشخصيات الأكاديمية، والمفكرين والمثقفين ووسائل الإعلام المختلفة، وجذب العديد من الطلاب الماليزيين الناطقين بغير العربية وغيرهم، واطلعوا على ما يحتويه من عروض فنية وفلكلورية تجسد التاريخ العريق للمملكة.
وأضاف إشراقي: «نال أعجابنا الأداء المتقن للعرضة السعودية من قبل المبتعثين، وأتاحوا للزوار فرصة المشاركة والتعرف على هذا الموروث الشعبي الأصيل، ونثمن مشاركة المبتعثين والمبتعثات في فعاليات تبرز حاضر ومستقبل المملكة، وإبراز ملامح رؤية 2030، والتعريف عنها بطريقة مميزة لفتت وجذبت الانتباه».
وشكر رئيس المهرجان الدولي الرابع للغة العربية، سفارة خادم الحرمين الشريفين بكوالالمبور، على الجهود المميزة التي ترسخ وتدعم اللغة العربية بماليزيا.
وأكد إشراقي أن جناح المملكة نثر البهجة بأنشطته المتنوعة التي أقامها بحفاوة وكرم الضيافة الأصيلة في ركن القهوة العربية، ومائدة التراث التي احتوت على مختلف الأكلات الشعبية، حيث تفننت فيها المبتعثات السعوديات بإعدادها بنكهات شهية، وشهد إقبالاً كبيراً من ضيوف المهرجان من سفراء وممثلي البعثات الدبلوماسية والمسؤولين الماليزيين والشخصيات الأكاديمية، والمفكرين والمثقفين ووسائل الإعلام المختلفة، وجذب العديد من الطلاب الماليزيين الناطقين بغير العربية وغيرهم، واطلعوا على ما يحتويه من عروض فنية وفلكلورية تجسد التاريخ العريق للمملكة.
وأضاف إشراقي: «نال أعجابنا الأداء المتقن للعرضة السعودية من قبل المبتعثين، وأتاحوا للزوار فرصة المشاركة والتعرف على هذا الموروث الشعبي الأصيل، ونثمن مشاركة المبتعثين والمبتعثات في فعاليات تبرز حاضر ومستقبل المملكة، وإبراز ملامح رؤية 2030، والتعريف عنها بطريقة مميزة لفتت وجذبت الانتباه».
وشكر رئيس المهرجان الدولي الرابع للغة العربية، سفارة خادم الحرمين الشريفين بكوالالمبور، على الجهود المميزة التي ترسخ وتدعم اللغة العربية بماليزيا.