نظمت الجمعية السعودية لأمراض الدم (نُزاف) أخيراً، ورشة عمل توعوية وتثقيفية للمجتمع عن أمراض الدم وكيفية التعامل معها للاهتمام بالمرضى وتقديم الرعاية المُثلى لهم.
وأوضح استشاري أمراض الدم والأورام وطب الأطفال في مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية بالرياض الدكتور محمد الشهراني، أن «نزاف» تهدف إلى تحسين نوعية وجودة الحياة لمرضى الهيموفيليا، مؤكداً أنه من المهم العمل مع جميع مقدمي الرعاية والنظام الصحي من أجل فهم وتسهيل جميع العقبات والصعوبات المرتبطة بالمرض.
واستعرض الشهراني التحديات المتعلقة بجمعيات مرضى الهيموفيليا، مثل تقديم نفس مستوى الرعاية والوصول للمرضى وتقديم كافة المساندة والدعم لجميع مرضى الهيموفيليا، إضافة إلى ذلك الالتزام واستمرار التواصل معهم.
وأضاف أن فهم المرض يحتاج إلى التفاعل بين صانعي السياسة والعالم الطبي ومنظمات المرضى وشركات الأدوية لأن هذا سيؤدي إلى فهم حجم المرض (الهيموفيليا)، وإلى جانب ذلك «من المهم تقديم الدعم ومتابعة المرضى عن كثب لمنع تعرضهم للمخاطر».
وقال المدير التنفيذي عضو مجلس الإدارة بجمعية نُزاف وليد بن عسّاف العسّاف: «حرصا من الأطباء على رفع المعاناة وإيجاد حلول للمشكلات الصحية التي يمر فيها مريض النزاف كانت هناك العديد من الاجتماعات بين الأطباء والمرضى للوصول لحل لتلك المشكلة، وانطلقت من هنا رؤية تأسيس جمعية لخدمة المرضى، وتمت الموافقة على تأسيسها تحت إشراف وزارة العمل والتنمية الاجتماعية منذ نحو العامين، وكانت رؤيتنا تقديم خدمة مستدامه لكل مريض يعاني من أمراض النزاف، وجاءت رسالتنا هادفة إلى نشر الوعي الصحي ورفع مستوى المعرفة لدى كافة شرائح المجتمع».
وأوضح استشاري أمراض الدم والأورام وطب الأطفال في مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية بالرياض الدكتور محمد الشهراني، أن «نزاف» تهدف إلى تحسين نوعية وجودة الحياة لمرضى الهيموفيليا، مؤكداً أنه من المهم العمل مع جميع مقدمي الرعاية والنظام الصحي من أجل فهم وتسهيل جميع العقبات والصعوبات المرتبطة بالمرض.
واستعرض الشهراني التحديات المتعلقة بجمعيات مرضى الهيموفيليا، مثل تقديم نفس مستوى الرعاية والوصول للمرضى وتقديم كافة المساندة والدعم لجميع مرضى الهيموفيليا، إضافة إلى ذلك الالتزام واستمرار التواصل معهم.
وأضاف أن فهم المرض يحتاج إلى التفاعل بين صانعي السياسة والعالم الطبي ومنظمات المرضى وشركات الأدوية لأن هذا سيؤدي إلى فهم حجم المرض (الهيموفيليا)، وإلى جانب ذلك «من المهم تقديم الدعم ومتابعة المرضى عن كثب لمنع تعرضهم للمخاطر».
وقال المدير التنفيذي عضو مجلس الإدارة بجمعية نُزاف وليد بن عسّاف العسّاف: «حرصا من الأطباء على رفع المعاناة وإيجاد حلول للمشكلات الصحية التي يمر فيها مريض النزاف كانت هناك العديد من الاجتماعات بين الأطباء والمرضى للوصول لحل لتلك المشكلة، وانطلقت من هنا رؤية تأسيس جمعية لخدمة المرضى، وتمت الموافقة على تأسيسها تحت إشراف وزارة العمل والتنمية الاجتماعية منذ نحو العامين، وكانت رؤيتنا تقديم خدمة مستدامه لكل مريض يعاني من أمراض النزاف، وجاءت رسالتنا هادفة إلى نشر الوعي الصحي ورفع مستوى المعرفة لدى كافة شرائح المجتمع».