تتواصل في المدينة المنورة فعاليات «مهرجان جادة قباء»، الذي تنظمه هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، ويستمر حتى 20 رمضان الجاري، ضمن برنامج المدينة الثقافي الذي يقام بالشراكة مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة.
وشهدت فعاليات المهرجان التاريخية والتراثية والترفيهية حضوراً كثيفاً من أهالي المدينة المنورة وزوارها، التي تستهدف كافة أفراد الأسرة، وتشمل الفعاليات قصائد شعرية في حُبِ رسول الله صلى الله عليه وسلم، لاقت قبولاً واستحساناً من قبل رواد المهرجان، الذي يواكبه كذلك عروض ووقفات شعرية تقام على مسرح جادة قباء، ومشاهد تمثيلية تجسد القيمة الجمالية والأهمية للشعر وفنونه، كما تصاحب المهرجان باقة من الأنشطة والبرامج التراثية والترفيهية الأخرى التي تستهدف جميع فئات المجتمع. واستمتع زائرو المهرجان بالعروض التي لامست بعض الجوانب من السيرة النبوية عبر مشاهد من أحسن القصص، ونفحات من السيرة النبوية، والطب النبوي، وحياة الصحابة رضوان الله عليهم، تعرض بأساليب شيقة من خلال 12 ركناً تجسد مشاهد ومواقف وقبسات من الهدي النبوي، لاستحضار التاريخ الإسلامي وأحداثه، ومعايشة جانب من تفاصيله العظيمة، فيما تستمر الفرق المسرحية بتقديم العروض اليومية حتى نهاية المهرجان. وتشهد أركان الحرف والمشغولات اليدوية إقبالاً كبيراً من زوار المهرجان، يتعرّفون من خلالها على العديد من الحرف وأساليب الحياة التي امتهنها الناس منذ القدم.
وشهدت فعاليات المهرجان التاريخية والتراثية والترفيهية حضوراً كثيفاً من أهالي المدينة المنورة وزوارها، التي تستهدف كافة أفراد الأسرة، وتشمل الفعاليات قصائد شعرية في حُبِ رسول الله صلى الله عليه وسلم، لاقت قبولاً واستحساناً من قبل رواد المهرجان، الذي يواكبه كذلك عروض ووقفات شعرية تقام على مسرح جادة قباء، ومشاهد تمثيلية تجسد القيمة الجمالية والأهمية للشعر وفنونه، كما تصاحب المهرجان باقة من الأنشطة والبرامج التراثية والترفيهية الأخرى التي تستهدف جميع فئات المجتمع. واستمتع زائرو المهرجان بالعروض التي لامست بعض الجوانب من السيرة النبوية عبر مشاهد من أحسن القصص، ونفحات من السيرة النبوية، والطب النبوي، وحياة الصحابة رضوان الله عليهم، تعرض بأساليب شيقة من خلال 12 ركناً تجسد مشاهد ومواقف وقبسات من الهدي النبوي، لاستحضار التاريخ الإسلامي وأحداثه، ومعايشة جانب من تفاصيله العظيمة، فيما تستمر الفرق المسرحية بتقديم العروض اليومية حتى نهاية المهرجان. وتشهد أركان الحرف والمشغولات اليدوية إقبالاً كبيراً من زوار المهرجان، يتعرّفون من خلالها على العديد من الحرف وأساليب الحياة التي امتهنها الناس منذ القدم.