خرج الطفل عامر للدنيا قبل 4 سنوات بتشوهات وضمور في خلايا المخ، واشتباه وجود تكيس، عطل نموه الحركي، وإصابته بشلل رباعي. وأكدت تقارير طبية عدم تفاعل الطفل مع المؤثرات البصرية بصورة طبيعية، ما جعل الإعاقة دائمة، وأشارت إلى حاجته إلى علاج طبيعي مستمر، وهو ما لا يستطيع والده فعله، نظرا لضيق ذات اليد، خصوصا أنه متقاعد.
وذكر أبو عامر أن إعاقة ابنه كدرت عليه حياته، وبات يعاني من ضغوط نفسية، خصوصا أنه متقاعد، مشيرا إلى أنه طاف كثيرا من المستشفيات والمراكز الطبية داخل المملكة ولم يجد العلاج.
وأفاد بأن بوارق أمل لاحت لعلاج ابنه في الأردن، إلا أن ضيق ذات اليد منعته من علاج صغيره، متمنيا أن يجد من يقف معه ليتمكن عامر من ممارسة حياته كأقرانه دون معوقات.
وذكر أبو عامر أن إعاقة ابنه كدرت عليه حياته، وبات يعاني من ضغوط نفسية، خصوصا أنه متقاعد، مشيرا إلى أنه طاف كثيرا من المستشفيات والمراكز الطبية داخل المملكة ولم يجد العلاج.
وأفاد بأن بوارق أمل لاحت لعلاج ابنه في الأردن، إلا أن ضيق ذات اليد منعته من علاج صغيره، متمنيا أن يجد من يقف معه ليتمكن عامر من ممارسة حياته كأقرانه دون معوقات.