ودع المتحدث السابق باسم وزارة الخدمة المدنية حمد بن إبراهيم المنيف، الملقب بـ«حبيب الموظفين وسفير العاطلين»، مئات الآلاف من الخريجين والخريجات بعد أن أمضى 5 سنوات في عمله، استطاع خلالها أن يكسر قاعدة «المتحدث الصامت»، تلك العبارة التي كان المتابعون يطلقونها على كثير من المتحدثين في مختلف الجهات والهيئات الحكومية، إلا أن المنيف استطاع أن يكون قريبا من جميع الباحثين عن عمل والعاطلين والعاطلات.
وبالرغم من أن المنيف لم يكن يمتلك مفاتيح سحرية لحل مشكلة البطالة إلا أنه استطاع أن يمتص غضب كثير ممن لم يحالفهم الحظ بالحصول على وظيفة من خلال الرد على استفساراتهم المتكررة، فكان حسابه على «تويتر» ملاذا لأكثر من 510 آلاف متابع ومتابعة. وفور إعلان انتهاء تكليف المنيف أطلق المتابعون والمتابعات عددا من الهاشتاقات التي بثوا فيها مشاعرهم وتصدرت الترند (#حبيب_العاطلين، #حبيب_الموظفين، #سفير_العاطلين، #شكرا_حمد_المنيف).
وبالرغم من أن المنيف لم يكن يمتلك مفاتيح سحرية لحل مشكلة البطالة إلا أنه استطاع أن يمتص غضب كثير ممن لم يحالفهم الحظ بالحصول على وظيفة من خلال الرد على استفساراتهم المتكررة، فكان حسابه على «تويتر» ملاذا لأكثر من 510 آلاف متابع ومتابعة. وفور إعلان انتهاء تكليف المنيف أطلق المتابعون والمتابعات عددا من الهاشتاقات التي بثوا فيها مشاعرهم وتصدرت الترند (#حبيب_العاطلين، #حبيب_الموظفين، #سفير_العاطلين، #شكرا_حمد_المنيف).