نظمت مؤسسة جدة وأيامنا
الحلوة، المعنية بالحفاظ على تراث جدة، حفلة توديع وتكريم للمهندس الإسباني سينيور فرانسيسكو، الذي قرر العودة إلى بلاده، بعد أن أمضى 6 سنوات في المملكة يعمل مهندسا كهربائيا لدى إحدى الشركات الكبرى، اهتم خلالها بجدة وتاريخها وتراثها العمراني والحضاري والفني والأدبي وأهلها.
وقال المسؤول في «جدة وأيامنا الحلوة» منصور الزامل: «المهندس الإسباني الشهير بـ«سينيور البلد»، قضى أياما جميلة لن تخلدها فقط الصور التي التقطها لنفسه معنا أو التي التقطناها له بيننا، ولكن ستخلدها ذكراه العطرة وسيرته النبيلة»، مشيرا إلى أنه تصادق مع الجميع وصادَقَه الكل، وشاركنا أفراحنا ووثق احتفالاتنا، وتكرم وعمل معنا في إظهار جمال تاريخنا وحضارتنا، وتطوع وقتاً ومالاً في خدمة أطفال الحارة من خلال مبادرة الحارة تقرأ.
وأضاف:«الرجل يستحق التكريم، فهو لبس زينا، ولعب مزمارنا، ورقص فلكلورنا، ووزع ابتساماته بين أزقتنا، فمن الصعب أن تنسى جدة التاريخية بأن سينيور البلد الإسباني مشى في حاراتها، وجلس في مقاعدها، وشرف مراكيزها، والأهم من كل هذا وذاك أشْعَر أهلها أنه منهم وفيهم، وقبِله أهلها كما هي أخلاقياتهم منذ الأزل».
الحلوة، المعنية بالحفاظ على تراث جدة، حفلة توديع وتكريم للمهندس الإسباني سينيور فرانسيسكو، الذي قرر العودة إلى بلاده، بعد أن أمضى 6 سنوات في المملكة يعمل مهندسا كهربائيا لدى إحدى الشركات الكبرى، اهتم خلالها بجدة وتاريخها وتراثها العمراني والحضاري والفني والأدبي وأهلها.
وقال المسؤول في «جدة وأيامنا الحلوة» منصور الزامل: «المهندس الإسباني الشهير بـ«سينيور البلد»، قضى أياما جميلة لن تخلدها فقط الصور التي التقطها لنفسه معنا أو التي التقطناها له بيننا، ولكن ستخلدها ذكراه العطرة وسيرته النبيلة»، مشيرا إلى أنه تصادق مع الجميع وصادَقَه الكل، وشاركنا أفراحنا ووثق احتفالاتنا، وتكرم وعمل معنا في إظهار جمال تاريخنا وحضارتنا، وتطوع وقتاً ومالاً في خدمة أطفال الحارة من خلال مبادرة الحارة تقرأ.
وأضاف:«الرجل يستحق التكريم، فهو لبس زينا، ولعب مزمارنا، ورقص فلكلورنا، ووزع ابتساماته بين أزقتنا، فمن الصعب أن تنسى جدة التاريخية بأن سينيور البلد الإسباني مشى في حاراتها، وجلس في مقاعدها، وشرف مراكيزها، والأهم من كل هذا وذاك أشْعَر أهلها أنه منهم وفيهم، وقبِله أهلها كما هي أخلاقياتهم منذ الأزل».