قام وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ اليوم (الخميس)، بزيارة لرئيس مجلس علماء باكستان الشيخ محمد طاهر الأشرفي الذي يتلقى العلاج حالياً في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني بالرياض.
واطمأن وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد على الحالة الصحية للشيخ الأشرفي، وهنأه على نجاح العملية الجراحية التي أُجريت له، سائلاً الله تعالى أن يمن عليه بمزيد من الصحة والعافية.
وقال الدكتور آل الشيخ: «إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين حريصان كل الحرص على المسلمين في جميع بقاع العالم، وهم محل عنايتهم واهتمامهم بصفة دائمة ومستمرة، وأنتم من الشخصيات الإسلامية التي لها مكانتها العلمية والدعوية».
من جانبه عبر رئيس مجلس علماء باكستان، عن شكره وتقديره لوزير الشؤون الإسلامية على هذه الزيارة، مجدداً الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين للرعاية الكريمة التي حظي بها منذ وصوله للمملكة العربية السعودية لتلقي العلاج حتى نجاح العملية الجراحية التي أُجريت له في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني منذ أيام، داعياً المولى - عز وجل - أن يجزي خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد خير الجزاء، وأن يحفظ المملكة قيادة وشعبا إزاء ما قدمته وتقدمه من خدمات جليلة، وأعمال مباركة للإسلام والمسلمين في جميع أنحاء المعمورة.
واطمأن وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد على الحالة الصحية للشيخ الأشرفي، وهنأه على نجاح العملية الجراحية التي أُجريت له، سائلاً الله تعالى أن يمن عليه بمزيد من الصحة والعافية.
وقال الدكتور آل الشيخ: «إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين حريصان كل الحرص على المسلمين في جميع بقاع العالم، وهم محل عنايتهم واهتمامهم بصفة دائمة ومستمرة، وأنتم من الشخصيات الإسلامية التي لها مكانتها العلمية والدعوية».
من جانبه عبر رئيس مجلس علماء باكستان، عن شكره وتقديره لوزير الشؤون الإسلامية على هذه الزيارة، مجدداً الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين للرعاية الكريمة التي حظي بها منذ وصوله للمملكة العربية السعودية لتلقي العلاج حتى نجاح العملية الجراحية التي أُجريت له في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني منذ أيام، داعياً المولى - عز وجل - أن يجزي خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد خير الجزاء، وأن يحفظ المملكة قيادة وشعبا إزاء ما قدمته وتقدمه من خدمات جليلة، وأعمال مباركة للإسلام والمسلمين في جميع أنحاء المعمورة.