أسامة الحداد
إبراهيم بن حسن شربتلي
صالح التركي
شعار اللؤلؤة
محمد حسين باروم
إحسان أبو غزالة
أجمع عدد من رجال الأعمال، وعدد من شخصيات المجتمع على أهمية «فرح جدة» كمشروع اجتماعي وطني لتيسير الزواج الذي تشهده محافظة جدة كل عام وتنظمه الجمعية الخيرية لمساعدة الشباب على الزواج والتوجيه الأسري بجدة، منوهين بضرورة التفاعل والتكامل بين القطاع الخاص والجهات الخيرية في استمرارية وتطوير مثل هذه الأعمال الاجتماعية، إذ يعد «فرح جدة» نموذجا مشرقا للمسؤولية الاجتماعية، ويسهم في بناء أسر ناشئة مستقرة تنعم بالمودة والرحمة.
وعبروا عن امتنانهم للجمعية التي أتاحت لهم الفرصة للمساهمة في هذا العمل الاجتماعي الجليل والمشاركة في زرع البسمة على وجوه أبنائنا وبناتنا في هذه الليلة المباركة.
من جانبه، نوه رجل الأعمال الشيخ صالح بن علي التركي، رئيس مجلس إدارة مجموعة نسما القابضة «الشريك الرئيسي»، على أهمية دعم مثل هذه المشاريع الاجتماعية النوعية التي تسهم في بناء المجتمع واستقراره ورسم صورة مشرقة ونموذجية للعمل الاجتماعي والخيري في مملكتنا الحبيبة. وأكد التركي أن «فرح جدة» يعد حدثا اجتماعيا مهما تحظى به عروس البحر الأحمر، ويشهد الليلة زواج 1400 شاب وفتاة تحت رعاية كريمة من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل؛ إذ يعكس ذلك اهتمام ورعاية ولاة أمرنا لما فيه رخاء الوطن والمواطن. ومن جهة أخرى، عبرت رئيسة مجلس إدارة مؤسسة اللؤلؤة الوقفية «الشريك الداعم» ليلى بنت صالح الراجحي عن سعادتها الغامرة بالمشاركة الأولى في هذه المناسبة السعيدة وأشادت بهذا المشروع الاجتماعي الذي استطاع تزويج 1400 شاب وفتاة هذا العام، وهو بذلك يرسم صورة مشرفة للعمل الاجتماعي الخيري في مملكتنا الحبيبة وهي في أمس الحاجة إلى مزيد من العطاء والبذل من رجال الأعمال والقطاع الخاص لضمان استمراريتها.
أما مدير عام شركة هادية عبداللطيف جميل المحدودة «الشريك الداعم» أسامة بن سعد الحداد، فأكد أن تزايد عدد المنضمين والمشاركين من الشباب والفتيات في «فرح جدة» يؤكد أهمية مثل هذه المشاريع الاجتماعية المهمة لتيسير الزواج. وأضاف: أقدم شكري وامتناني الكبير لكافة منسوبي جمعية الزواج بجدة لإتاحة الفرصة لنا وللقطاع الخاص للمساهمة في هذا المشروع الاجتماعي الرائد والمشاركة في إسعاد شباب وفتيات الوطن. من جهة أخرى، أشار رئيس مجلس إدارة شركة البيك للأنظمة الغذائية المهندس إحسان شكور أبو غزالة إلى أن «فرح جدة» يعد مشروعا اجتماعيا متكاملا يقدم للشاب والفتاة كل ما يحتاجانه من ضروريات وأساسيات إنشاء بيت الزوجية، من تدريب وتأهيل وأثاث وأجهزة ودعم مالي وعيني، مؤكداً أن ما تقوم به الجمعية يعتبر مهماً لاسيما أن هؤلاء الشباب في بداية مشوار حياتهم الزوجية ومن المهم جدا أن لا تكون بدايتهم مثقلة بالديون، وقال إن مشروع «فرح جدة» يحمل في طياته ملامح التكافل الذي يمتاز بها مجتمعنا الإسلامي، واستطرد قائلا: «الحمد لله على استمرارية مثل هذه المشاريع الناجحة والنافعة للمجتمع وللشباب والفتيات بشكل خاص». من جانبه، استعرض نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة حسن عباس شربتلي لخدمة المجتمع إبراهيم بن حسن شربتلي أهمية التكامل بين القطاع الخيري والخاص في دعم وتنمية المجتمع، حيث استطاعت جمعية الزواج بجدة من خلال مشروعها الرائد «فرح جدة» المساهمة في تقوية العلاقة بين القطاعين للمساهمة في تلبية وتنمية المجتمع، حيث نرى تنافس القطاع الخاص في خدمة ومساعدة شباب وفتيات الوطن لبناء عش الزوجية في ظل التخطيط والإدارة الرائعة من الجمعية ومنسوبيها لهذا الحدث الاجتماعي الضخم الذي تشهده جدة صيف كل عام.
وعبر مستشار شركة المرجان القابضة المحدودة محمد حسين باروم عن سعادته بمساهمة شركتهم في «فرح جدة» الذي تميز طيلة سنواته بريادته في مجال المشاريع الاجتماعية بالمملكة، مبينا أن «فرح جدة» أصبح حدثا اجتماعيا ينتظره الجميع. وأكد باروم أهمية تكاتف القطاع الخاص مع القطاع الخيري لتطوير العمل الاجتماعي ودعم المحتاجين وفق رؤية مدروسة ومخطط لها، وهذا ما نلمسه في جمعية زواج جدة التي نشكر القائمين والعاملين فيها على هذا العمل الريادي المنظم.
وعبروا عن امتنانهم للجمعية التي أتاحت لهم الفرصة للمساهمة في هذا العمل الاجتماعي الجليل والمشاركة في زرع البسمة على وجوه أبنائنا وبناتنا في هذه الليلة المباركة.
من جانبه، نوه رجل الأعمال الشيخ صالح بن علي التركي، رئيس مجلس إدارة مجموعة نسما القابضة «الشريك الرئيسي»، على أهمية دعم مثل هذه المشاريع الاجتماعية النوعية التي تسهم في بناء المجتمع واستقراره ورسم صورة مشرقة ونموذجية للعمل الاجتماعي والخيري في مملكتنا الحبيبة. وأكد التركي أن «فرح جدة» يعد حدثا اجتماعيا مهما تحظى به عروس البحر الأحمر، ويشهد الليلة زواج 1400 شاب وفتاة تحت رعاية كريمة من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل؛ إذ يعكس ذلك اهتمام ورعاية ولاة أمرنا لما فيه رخاء الوطن والمواطن. ومن جهة أخرى، عبرت رئيسة مجلس إدارة مؤسسة اللؤلؤة الوقفية «الشريك الداعم» ليلى بنت صالح الراجحي عن سعادتها الغامرة بالمشاركة الأولى في هذه المناسبة السعيدة وأشادت بهذا المشروع الاجتماعي الذي استطاع تزويج 1400 شاب وفتاة هذا العام، وهو بذلك يرسم صورة مشرفة للعمل الاجتماعي الخيري في مملكتنا الحبيبة وهي في أمس الحاجة إلى مزيد من العطاء والبذل من رجال الأعمال والقطاع الخاص لضمان استمراريتها.
أما مدير عام شركة هادية عبداللطيف جميل المحدودة «الشريك الداعم» أسامة بن سعد الحداد، فأكد أن تزايد عدد المنضمين والمشاركين من الشباب والفتيات في «فرح جدة» يؤكد أهمية مثل هذه المشاريع الاجتماعية المهمة لتيسير الزواج. وأضاف: أقدم شكري وامتناني الكبير لكافة منسوبي جمعية الزواج بجدة لإتاحة الفرصة لنا وللقطاع الخاص للمساهمة في هذا المشروع الاجتماعي الرائد والمشاركة في إسعاد شباب وفتيات الوطن. من جهة أخرى، أشار رئيس مجلس إدارة شركة البيك للأنظمة الغذائية المهندس إحسان شكور أبو غزالة إلى أن «فرح جدة» يعد مشروعا اجتماعيا متكاملا يقدم للشاب والفتاة كل ما يحتاجانه من ضروريات وأساسيات إنشاء بيت الزوجية، من تدريب وتأهيل وأثاث وأجهزة ودعم مالي وعيني، مؤكداً أن ما تقوم به الجمعية يعتبر مهماً لاسيما أن هؤلاء الشباب في بداية مشوار حياتهم الزوجية ومن المهم جدا أن لا تكون بدايتهم مثقلة بالديون، وقال إن مشروع «فرح جدة» يحمل في طياته ملامح التكافل الذي يمتاز بها مجتمعنا الإسلامي، واستطرد قائلا: «الحمد لله على استمرارية مثل هذه المشاريع الناجحة والنافعة للمجتمع وللشباب والفتيات بشكل خاص». من جانبه، استعرض نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة حسن عباس شربتلي لخدمة المجتمع إبراهيم بن حسن شربتلي أهمية التكامل بين القطاع الخيري والخاص في دعم وتنمية المجتمع، حيث استطاعت جمعية الزواج بجدة من خلال مشروعها الرائد «فرح جدة» المساهمة في تقوية العلاقة بين القطاعين للمساهمة في تلبية وتنمية المجتمع، حيث نرى تنافس القطاع الخاص في خدمة ومساعدة شباب وفتيات الوطن لبناء عش الزوجية في ظل التخطيط والإدارة الرائعة من الجمعية ومنسوبيها لهذا الحدث الاجتماعي الضخم الذي تشهده جدة صيف كل عام.
وعبر مستشار شركة المرجان القابضة المحدودة محمد حسين باروم عن سعادته بمساهمة شركتهم في «فرح جدة» الذي تميز طيلة سنواته بريادته في مجال المشاريع الاجتماعية بالمملكة، مبينا أن «فرح جدة» أصبح حدثا اجتماعيا ينتظره الجميع. وأكد باروم أهمية تكاتف القطاع الخاص مع القطاع الخيري لتطوير العمل الاجتماعي ودعم المحتاجين وفق رؤية مدروسة ومخطط لها، وهذا ما نلمسه في جمعية زواج جدة التي نشكر القائمين والعاملين فيها على هذا العمل الريادي المنظم.