يقف المسن أبو محمد مكتوف اليدين عاجزا عن رعاية 10 أفراد (5 بنات و4 أولاد، ووالدتهم)، في منزل متهالك آيل للسقوط في أية لحظة.
ولا يملك أبو محمد سوى مخصص الضمان الاجتماعي الذي لا يزيد على 2900 ريال، لا يكفي لبضعة أيام، فاضطرت الابنة الكبرى أن تعمل لتساعد أسرتها في تحمل أعباء الحياة، في إحدى الوظائف براتب زهيد.
وسعت الابنة لحماية أسرتها من خطر المنزل المتهالك المتوقع أن يقع عليهم في أية لحظة، واستدانت قرضين مجموعهما 139 ألف ريال، لإعادة تأهيل المنزل وترميمه لحمايته من السقوط، إلا أنها ظلت عاجزة عن الوفاء بالسداد، مع ضآلة الراتب الذي تتقاضاه من عملها.
أبو محمد وأسرته يتمسكون بكثير من الأمل في أن يجدوا من يقف معهم في الأزمة التي يعيشونها في ظل تهالك الدار التي تؤويهم، خصوصا أنهم يتوقعون أن تسقط عليهم في أية لحظة، إضافة إلى عجزهم عن تدبير مستلزمات حياتهم المعيشية الأساسية.
ولا يملك أبو محمد سوى مخصص الضمان الاجتماعي الذي لا يزيد على 2900 ريال، لا يكفي لبضعة أيام، فاضطرت الابنة الكبرى أن تعمل لتساعد أسرتها في تحمل أعباء الحياة، في إحدى الوظائف براتب زهيد.
وسعت الابنة لحماية أسرتها من خطر المنزل المتهالك المتوقع أن يقع عليهم في أية لحظة، واستدانت قرضين مجموعهما 139 ألف ريال، لإعادة تأهيل المنزل وترميمه لحمايته من السقوط، إلا أنها ظلت عاجزة عن الوفاء بالسداد، مع ضآلة الراتب الذي تتقاضاه من عملها.
أبو محمد وأسرته يتمسكون بكثير من الأمل في أن يجدوا من يقف معهم في الأزمة التي يعيشونها في ظل تهالك الدار التي تؤويهم، خصوصا أنهم يتوقعون أن تسقط عليهم في أية لحظة، إضافة إلى عجزهم عن تدبير مستلزمات حياتهم المعيشية الأساسية.