تكالبت الأمراض المزمنة على الشاب الأربعيني خلف الشمري، فمنذ 20 عاما أصيب بالصرع، واستمر معه طيلة هذه السنوات، وحد من حركته وممارسة حياته بطريقة طبيعية، إذ لا يستطيع قيادة السيارة، أو الوقوف في الأماكن المرتفعة أو السباحة، خشية أن تدهمه نوبة الصرع، فيحدث ما لا يحمد عقباه، خصوصا أنه يفقد الوعي تماما.
ومرت السنين وبدأت الأمراض المزمنة تدهمه شيئا فشيئا، فأصيب بالقلب والضغط والكولسترول والسمنة المفرطة، ومضاعفاتها، وبات غير قادر على الحركة، وتواصلت المعاناة، حتى دهمه منذ نحو عام مرض داء الفيل الذي أعاق حركته تماما، وأصبح أسيرا لغرفته التي لا يغادرها.
ويراجع الشمري مستشفيات محافظة رفحاء في منطقة الحدود الشمالية، لتلقي العلاج من الأمراض التي نهشت جسده، لكن ظروفه المادية والصحية لا تساعده على الاستمرار في المراجعة، لكنه يتمسك بكثير من الأمل في أن يجد من يساعده في تلقي العلاج في مركز متقدم من الأمراض التي أعاقته.
ومرت السنين وبدأت الأمراض المزمنة تدهمه شيئا فشيئا، فأصيب بالقلب والضغط والكولسترول والسمنة المفرطة، ومضاعفاتها، وبات غير قادر على الحركة، وتواصلت المعاناة، حتى دهمه منذ نحو عام مرض داء الفيل الذي أعاق حركته تماما، وأصبح أسيرا لغرفته التي لا يغادرها.
ويراجع الشمري مستشفيات محافظة رفحاء في منطقة الحدود الشمالية، لتلقي العلاج من الأمراض التي نهشت جسده، لكن ظروفه المادية والصحية لا تساعده على الاستمرار في المراجعة، لكنه يتمسك بكثير من الأمل في أن يجد من يساعده في تلقي العلاج في مركز متقدم من الأمراض التي أعاقته.