الأمطار التي هطلت على عدد من القرى ومنها قرية السدر.
الأمطار التي هطلت على عدد من القرى ومنها قرية السدر.
معايدون يتناولون وجبة العشاء بعد هطول الأمطار في وادي الفرع. (عكاظ)
الأمطار التي هطلت على عدد من قرى المدينة بالتزامن مع العيد.
الأمطار التي هطلت على عدد من القرى ومنها قرية السدر.
الأمطار التي هطلت على عدد من القرى ومنها قرية السدر.
أضفت الأمطار التي هطلت على بعض ضواحي المدينة المنورة أمس، على عيد الأضحى، مزيدا من البهجة والأجواء الجميلة الآسرة، استمتع بها سكان تلك المناطق، الذين لا يزالون يتمسكون بطابع العيد القديم الذي ورثوه عن الآباء والأجداد.
ومع هطول الأمطار، خرج سكان قرية السدر في وادي الفرع (120 كيلو مترا غرب المدينة المنورة)، للهواء الطلق، حاملين معهم أضاحيهم مغتنمين تلك الأجواء «للمكشات»، ومنهم من أقام حفلات مصغرة تجمع فيها أضحية أو أضحيتان أو حتى ثلاثة أو أكثر لتقدم للضيوف والأهل والأقارب والأصحاب بوليمة متوسطة، ولا يزال سكان تلك القرى يتمسكون بالطابع القديم بتزيين المنازل بعقود الكهرباء.
وذكر دخيل أنه يحرص أن يجتمع مع أبنائه وأحفاده وأقاربه في هذا التوقيت من كل عام، في المناطق الخالية المحيطة بقرية السدر، ويذبح أضحيتين على الأقل للاحتفال بالعيد، ويتجاذبون أطراف الحديث في أجواء آسرة حميمية.
وأفاد عايض العموش بأنهم يعيشون في المدينة المنورة، ودأبوا على قضاء أيام العيد في القرية مع أبنائهم للتنزه في المزارع، والاجتماع مع الأهل والأصدقاء على موائد عامرة صنعت من الأضاحي.
وأشار راشد وبدر وحمد محمد الدخيل إلى أنهم يأتون في إجازة عيد الأضحى إلى قراهم للاحتفال مع الأهل والأرحام بالمناسبة السعيدة، في أجواء احتفالية حميمية، موضحين أنهم يجتمعون على أضاحيهم بعيداً عن صخب المدن، مبينين أن هذا العيد هو الأجمل للأجواء الماطرة التي تزامنت معه.
وأوضح تركي العبدالله وعايض العواد وأحمد الحربي أنه دأبوا كل عام الاجتماع مع الأقارب في قراهم بضواحي المدينة، للاحتفال بعيد الأضحى، ملمحين إلى أنهم يعيشون أجواء حميمية رائعة بعيدا عن المدن وإزعاجها، خصوصا العيد الحالي، حيث أضفت الأمطار التي هطلت بالتزامن معه كثيرا من المتعة.
ومع هطول الأمطار، خرج سكان قرية السدر في وادي الفرع (120 كيلو مترا غرب المدينة المنورة)، للهواء الطلق، حاملين معهم أضاحيهم مغتنمين تلك الأجواء «للمكشات»، ومنهم من أقام حفلات مصغرة تجمع فيها أضحية أو أضحيتان أو حتى ثلاثة أو أكثر لتقدم للضيوف والأهل والأقارب والأصحاب بوليمة متوسطة، ولا يزال سكان تلك القرى يتمسكون بالطابع القديم بتزيين المنازل بعقود الكهرباء.
وذكر دخيل أنه يحرص أن يجتمع مع أبنائه وأحفاده وأقاربه في هذا التوقيت من كل عام، في المناطق الخالية المحيطة بقرية السدر، ويذبح أضحيتين على الأقل للاحتفال بالعيد، ويتجاذبون أطراف الحديث في أجواء آسرة حميمية.
وأفاد عايض العموش بأنهم يعيشون في المدينة المنورة، ودأبوا على قضاء أيام العيد في القرية مع أبنائهم للتنزه في المزارع، والاجتماع مع الأهل والأصدقاء على موائد عامرة صنعت من الأضاحي.
وأشار راشد وبدر وحمد محمد الدخيل إلى أنهم يأتون في إجازة عيد الأضحى إلى قراهم للاحتفال مع الأهل والأرحام بالمناسبة السعيدة، في أجواء احتفالية حميمية، موضحين أنهم يجتمعون على أضاحيهم بعيداً عن صخب المدن، مبينين أن هذا العيد هو الأجمل للأجواء الماطرة التي تزامنت معه.
وأوضح تركي العبدالله وعايض العواد وأحمد الحربي أنه دأبوا كل عام الاجتماع مع الأقارب في قراهم بضواحي المدينة، للاحتفال بعيد الأضحى، ملمحين إلى أنهم يعيشون أجواء حميمية رائعة بعيدا عن المدن وإزعاجها، خصوصا العيد الحالي، حيث أضفت الأمطار التي هطلت بالتزامن معه كثيرا من المتعة.