فضل عدد من أهالي حائل قضاء أيام عيد الأضحى المبارك داخل أسوار الاستراحات والمنتجعات الزراعية في مدن التربية والقاعد والخطة الزراعية (30 كيلو مترا شمالي حائل)، بعيدا عن صخب المدينة وضجيجها، متمسكين بعاداتهم السنوية بالاجتماعات اليومية خلال أيام عيد الأضحى وإقامة الولائم بشكل يومي حتى نهاية أيام العيد، لتنتقل إقامة الولائم من المنازل إلى الاستراحات، حيث يتفق مجموعة من الأقارب والأصدقاء على استئجار استراحة زراعية تتزين بالنخيل والأشجار مصطحبين عائلاتهم على أن يقيموا ولائم العيد فيها بشكل يومي.
وتسابق الأهالي لحجز الاستراحات قبل حلول أيام العيد بوقت كافٍ، ما دفع إلى إشغالها بنسبة 100% وتضاعفت أسعارها عن المعتاد.
وأوضح شريدة الصقر أنهم يجدون الراحة النفسية في الاستراحات والمنتجعات وسط المزارع والبساتين والأجواء المعتدلة، بصحبة الأهل، لا سيما أن العيد تغيرت أجواءه عن الماضي في المدن وأصبح روتينه مملا، مبيناً أنهم يجدون في المنتجعات متنفساً للأهالي وراحة نفسية، ويشمل ألعابا للأطفال، وملعب كرة قدم، ومسبحا ونخيلا وأشجارا وأجواء جميلة.
وأشار إلى أنهم يستقطعون من كل أسرة مبلغا محددا، لدفع إيجار الاستراحة، وإقامة الولائم اليومية، لأن ذلك يقوي التواصل فيما بين العائلات والأقارب، بعد أن قل وسط المدن في الأعياد عن الماضي. ورأى محمد الرمالي أن قضاء العيد في الاستراحات أفضل منه في المدن، لاجتماع الأسر فيها، وقضاء أوقات جميلة، موضحاً أنهم يقضون فيها أوقاتا جميلة وسط أجواء معتدلة، إضافة إلى الأشجار والنخيل وألعاب الأطفال والألعاب المائية والمسبح وملعب كرة القدم والطائرة وجميع سبل الترفيه متوافرة فيها، فيكون للعيد مذاق مغاير عن عيد المدن الذي يقتصر على حضور المناسبة وزيارة الأقارب. من جهته، أكد محمد رمضان، الموظف في مكتب تأجير منتجعات زراعية شمالي حائل، أن الاستراحات الزراعية شهدت إقبالا كبيرا وازدحاما من قبل المستأجرين لقضاء أيام العيد فيها وهذا اعتدنا عليه بشكل موسمي، مبينا أن نسبة إشغالها بلغت 100% خلال أيام عيد الأضحى المبارك.
وتسابق الأهالي لحجز الاستراحات قبل حلول أيام العيد بوقت كافٍ، ما دفع إلى إشغالها بنسبة 100% وتضاعفت أسعارها عن المعتاد.
وأوضح شريدة الصقر أنهم يجدون الراحة النفسية في الاستراحات والمنتجعات وسط المزارع والبساتين والأجواء المعتدلة، بصحبة الأهل، لا سيما أن العيد تغيرت أجواءه عن الماضي في المدن وأصبح روتينه مملا، مبيناً أنهم يجدون في المنتجعات متنفساً للأهالي وراحة نفسية، ويشمل ألعابا للأطفال، وملعب كرة قدم، ومسبحا ونخيلا وأشجارا وأجواء جميلة.
وأشار إلى أنهم يستقطعون من كل أسرة مبلغا محددا، لدفع إيجار الاستراحة، وإقامة الولائم اليومية، لأن ذلك يقوي التواصل فيما بين العائلات والأقارب، بعد أن قل وسط المدن في الأعياد عن الماضي. ورأى محمد الرمالي أن قضاء العيد في الاستراحات أفضل منه في المدن، لاجتماع الأسر فيها، وقضاء أوقات جميلة، موضحاً أنهم يقضون فيها أوقاتا جميلة وسط أجواء معتدلة، إضافة إلى الأشجار والنخيل وألعاب الأطفال والألعاب المائية والمسبح وملعب كرة القدم والطائرة وجميع سبل الترفيه متوافرة فيها، فيكون للعيد مذاق مغاير عن عيد المدن الذي يقتصر على حضور المناسبة وزيارة الأقارب. من جهته، أكد محمد رمضان، الموظف في مكتب تأجير منتجعات زراعية شمالي حائل، أن الاستراحات الزراعية شهدت إقبالا كبيرا وازدحاما من قبل المستأجرين لقضاء أيام العيد فيها وهذا اعتدنا عليه بشكل موسمي، مبينا أن نسبة إشغالها بلغت 100% خلال أيام عيد الأضحى المبارك.