أودع شيخ قبيلة الرشدة من بني يزيد في الليث بنيه بن كلاب اليزيدي أحلام وطموحات أهالي منطقته العين الحارة، ورحل في حادثة سير أمس الأول على طريق غميقة، تاركا حالة من الحزن الشديد بين الأهالي، لما عرف عنه من أخلاق نبيلة وصفات حميدة، إضافة لتحليه بكثير من الكاريزما والقيادة، وسعيه على تلبية كثير من احتياجات أهالي منطقته.
وكان آخر أنشطته في هذا المجال، حديثه لـ«عكاظ» أثناء جولتها الأخيرة على «العين الحارة»، حين سرد -رحمه الله- العديد احتياجات المنطقة، وأمله في أن تتحرك الجهات المختصة لتوفيرها، متمنيا تطوير العين الحارة، وتوسعة الطريق المؤدي إليها، إضافة إلى الاهتمام بشوارع وطرق المنطقة.
وحذر اليزيدي رحمه الله، من السد الذي يهدد المنطقة، وتزويد الأهالي بمشاريع السقيا، معتبرا افتتاح فرع لكليات البنات في المنطقة، حلما يتمنى تحقيقه سريعا، لحمايتهن من أخطار الطرق، أثناء انتقالهن لتلقي التعليم في كليات المناطق الأخرى.
ولم تقتصر طموحات اليزيدي رحمه الله عند هذا الحد، بل تمنى أن يلتفت المستثمرون إلى العين الحارة، والسعي على تطويرها، ورفدها بالخدمات المختلفة، كي تلبي احتياجات السياح الذين يتوجهون إليها بكثافة.
وكان آخر أنشطته في هذا المجال، حديثه لـ«عكاظ» أثناء جولتها الأخيرة على «العين الحارة»، حين سرد -رحمه الله- العديد احتياجات المنطقة، وأمله في أن تتحرك الجهات المختصة لتوفيرها، متمنيا تطوير العين الحارة، وتوسعة الطريق المؤدي إليها، إضافة إلى الاهتمام بشوارع وطرق المنطقة.
وحذر اليزيدي رحمه الله، من السد الذي يهدد المنطقة، وتزويد الأهالي بمشاريع السقيا، معتبرا افتتاح فرع لكليات البنات في المنطقة، حلما يتمنى تحقيقه سريعا، لحمايتهن من أخطار الطرق، أثناء انتقالهن لتلقي التعليم في كليات المناطق الأخرى.
ولم تقتصر طموحات اليزيدي رحمه الله عند هذا الحد، بل تمنى أن يلتفت المستثمرون إلى العين الحارة، والسعي على تطويرها، ورفدها بالخدمات المختلفة، كي تلبي احتياجات السياح الذين يتوجهون إليها بكثافة.