شيعت جموع غفيرة في بريدة أمس، المقعد السبعيني مناع الجزاء المناع إلى مقبرة الموطأ بعد أن أديت الصلاة عليه في جامع محمد بن عبدالوهاب.
وجسد الفقيد في حياته نموذجا للصبر والإيمان بالقضاء والقدر، تجلى ذلك في إصابته بشلل رباعي إثر حادثة سير وقعت له قبل 37 عاما، أجبرته على المكوث في المستشفى العسكري بمدينة الرياض لمدة خمس سنوات.
وروى المناع تفاصيل حياته لـ«عكاظ» في حوار أجرته معه خلال شهر رمضان الماضي، موضحا أنه أصيب حين طلبت منه والدته رحمها الله إحضار خبز، وهو في طريقه لجلبه تعرض لحادثة سير، مؤكدا أنه لم يجزع وتقبل الأمر بكثير من الصبر والاحتساب والإيمان بالقضاء والقدر.
وذكر المناع أن الحياة قبل الطفرة كانت بسيطة جدا، منتقدا كثيرا من الأمور التي تحدث في وقتنا الحاضر كانشغال الناس بالدنيا، وعدم التواصل في ما بينهم، فضلا عن تفشي الأمراض بينهم، مثل إصابة كثير من الشباب بالسكري والضغط اللذين لم يكن يصاب بهما في السابق سوى القليل من كبار السن.
وجسد الفقيد في حياته نموذجا للصبر والإيمان بالقضاء والقدر، تجلى ذلك في إصابته بشلل رباعي إثر حادثة سير وقعت له قبل 37 عاما، أجبرته على المكوث في المستشفى العسكري بمدينة الرياض لمدة خمس سنوات.
وروى المناع تفاصيل حياته لـ«عكاظ» في حوار أجرته معه خلال شهر رمضان الماضي، موضحا أنه أصيب حين طلبت منه والدته رحمها الله إحضار خبز، وهو في طريقه لجلبه تعرض لحادثة سير، مؤكدا أنه لم يجزع وتقبل الأمر بكثير من الصبر والاحتساب والإيمان بالقضاء والقدر.
وذكر المناع أن الحياة قبل الطفرة كانت بسيطة جدا، منتقدا كثيرا من الأمور التي تحدث في وقتنا الحاضر كانشغال الناس بالدنيا، وعدم التواصل في ما بينهم، فضلا عن تفشي الأمراض بينهم، مثل إصابة كثير من الشباب بالسكري والضغط اللذين لم يكن يصاب بهما في السابق سوى القليل من كبار السن.