يقف المواطن خليف مرزوق العنزي (75 عاماً) حائراً مكتوف اليدين، وهو يرى فلذة كبده يتألم منذ أكثر من 9 أشهر نتيجة تعرضه لحادثة سير، وهو في طريقه إلى مقر عمله ونتج عنها إصابة لا يمكن علاجها إلا في مستشفى متخصص في أمريكا حسب ما أوصت به اللجنة الطبية.
يقول خليف العنزي والألم يعتصر قلبه: ابني عبداللطيف متزوج وأب لطفلتين، تعرض لحادثة مرورية قبل 9 أشهر أثناء ذهابه إلى مقر عمله بالدوريات الأمنية بمنطقة القصيم، وهو منوم حالياً في مستشفى قوى الأمن بالرياض منذ الحادثة، إذ تعرض لإصابة قوية بالعامود الفقري ولم يطرأ أي تحسن على حالته.
وذكر العنزي أن اللجنة الطبية أوصت بعلاجه في مركز متخصص خارج المملكة، وليس باليد حيلة، مناشداً الجهات المختصة النظر إلى معاناة ابنه ومساعدته في علاجه، حتى تعود الفرحة إلى طفلتيه تالا وغداف وزوجته ووالدته، خصوصاً أنه خدم في الأمن أكثر من 8 سنوات.
يقول خليف العنزي والألم يعتصر قلبه: ابني عبداللطيف متزوج وأب لطفلتين، تعرض لحادثة مرورية قبل 9 أشهر أثناء ذهابه إلى مقر عمله بالدوريات الأمنية بمنطقة القصيم، وهو منوم حالياً في مستشفى قوى الأمن بالرياض منذ الحادثة، إذ تعرض لإصابة قوية بالعامود الفقري ولم يطرأ أي تحسن على حالته.
وذكر العنزي أن اللجنة الطبية أوصت بعلاجه في مركز متخصص خارج المملكة، وليس باليد حيلة، مناشداً الجهات المختصة النظر إلى معاناة ابنه ومساعدته في علاجه، حتى تعود الفرحة إلى طفلتيه تالا وغداف وزوجته ووالدته، خصوصاً أنه خدم في الأمن أكثر من 8 سنوات.