تقف أم فيصل عاجزة، لا حول لها ولا قوة، وهي ترى زوجها طريح الفراش، في مستشفى الملك فهد في جازان، إثر إصابته بجلطة، منذ نحو شهر، مشيرة إلى أن الأطباء أخبروها بأن زوجها تعرض لجلطة في الدماغ.
وترى أم فيصل أنه لم يطرأ أي تحسن في صحة زوجها، رغم مكوثه في المستشفى نحو شهر، بل إن وضعه يتدهور يوماً بعد آخر، متمنية نقله إلى أحد المستشفيات المتقدمة في جدة، ليجد الرعاية الكافية، ويسترد عافيته؛ ليعولها وطفلها فيصل الذي لا يزيد عمره على 3 سنوات.
وقالت: «دخلت في حلقة مفرغة من المعاناة، منذ أن أصيب زوجي بالجلطة، خصوصاً أنني وحيدة في جازان، وجميع أفراد أسرتي في جدة»، راجية أن تجد من يقف معها وينقل زوجها إلى مركز طبي متقدم في جدة.
وترى أم فيصل أنه لم يطرأ أي تحسن في صحة زوجها، رغم مكوثه في المستشفى نحو شهر، بل إن وضعه يتدهور يوماً بعد آخر، متمنية نقله إلى أحد المستشفيات المتقدمة في جدة، ليجد الرعاية الكافية، ويسترد عافيته؛ ليعولها وطفلها فيصل الذي لا يزيد عمره على 3 سنوات.
وقالت: «دخلت في حلقة مفرغة من المعاناة، منذ أن أصيب زوجي بالجلطة، خصوصاً أنني وحيدة في جازان، وجميع أفراد أسرتي في جدة»، راجية أن تجد من يقف معها وينقل زوجها إلى مركز طبي متقدم في جدة.