رفع رئيس المحكمة التجارية بالدمام الشيخ الدكتور فهد بن عبدالرحمن الحمام التهاني والتبريكات إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده بمناسبة اليوم الوطني 88 للمملكة.
وأوضح الشيخ الحمام أن أبناء هذا الوطن الكريم ينتظرون مناسبةً تاريخيةً سعيدة تم فيها جمع الشمل تحت راية التوحيد وتحكيم كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم التي فيها تعزيز لمشاعر الحبّ والولاء لولاة الأمر وقيم الانتماء لهذا الوطن.
وأشار إلى أن الـ 88 عاماً مضت في مسيرة بناء بدأها المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وتعاهد عليها أبناؤه من بعده، فنحمده تعالى أن منّ علينا وعلى بلادنا بالأمن والإيمان في ظل حكومتنا الرشيدة التي أسسها ووحد كيانها، وتتواصل فيه مسيرة الخير والنماء وتتجدد في هذه الذكرى معاني الود و الوفاء لقادة أخلصوا لشعبهم وتفانوا في رفعة بلدهم على جميع الأصعدة.
وأضاف «لنا في نجاح حج هذا العام المبهر خير نموذج، وأجدد في هذه المناسبة التأكيد على أن يكون الشعب السعودي لحمة واحدة ويداً واحدة تحت قيادة ولاة أمورنا، كما أوصي نفسي والجميع بعدم التفرقة والاختلاف والبعد كل البعد عن التحزب والحزبيات امتثالاً لقوله تعالى (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ۖ وَاصْبِرُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ )».
وفي ختام تصريحه سأل الشيخ الحمام الله أن يديم أمننا، ويحفظ حكامنا وولاة أمرنا، إنه سميع مجيب.
وأوضح الشيخ الحمام أن أبناء هذا الوطن الكريم ينتظرون مناسبةً تاريخيةً سعيدة تم فيها جمع الشمل تحت راية التوحيد وتحكيم كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم التي فيها تعزيز لمشاعر الحبّ والولاء لولاة الأمر وقيم الانتماء لهذا الوطن.
وأشار إلى أن الـ 88 عاماً مضت في مسيرة بناء بدأها المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وتعاهد عليها أبناؤه من بعده، فنحمده تعالى أن منّ علينا وعلى بلادنا بالأمن والإيمان في ظل حكومتنا الرشيدة التي أسسها ووحد كيانها، وتتواصل فيه مسيرة الخير والنماء وتتجدد في هذه الذكرى معاني الود و الوفاء لقادة أخلصوا لشعبهم وتفانوا في رفعة بلدهم على جميع الأصعدة.
وأضاف «لنا في نجاح حج هذا العام المبهر خير نموذج، وأجدد في هذه المناسبة التأكيد على أن يكون الشعب السعودي لحمة واحدة ويداً واحدة تحت قيادة ولاة أمورنا، كما أوصي نفسي والجميع بعدم التفرقة والاختلاف والبعد كل البعد عن التحزب والحزبيات امتثالاً لقوله تعالى (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ۖ وَاصْبِرُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ )».
وفي ختام تصريحه سأل الشيخ الحمام الله أن يديم أمننا، ويحفظ حكامنا وولاة أمرنا، إنه سميع مجيب.