أقام سفير خادم الحرمين الشريفين في أوغندا الدكتور عبدالله القحطاني حفل اليوم الوطني 88 بحضور ضيف الشرف وزير الدولة للشؤون الخارجية والاقتصاد الإقليمي الدكتور فيلمون ما تيكي و مفتي جمهورية أوغندا شعبان موباجي وعدد من المسؤولين ووجهاء المجتمع وسفراء الدول العربية و الأجنبية وأعضاء البرلمان.
في بداية الحفل رحب السفير القحطاني بالحضور وشكر مشاركتهم باحتفالات المملكة بيومها الوطني وذكر الخدمات الجليلة التي تقدمها المملكة لخدمة ضيوف الرحمن والأعمال الجليلة في الحرمين الشريفين من توسعات كبرى.
وذكر بأن دور المملكة في مكافحة الإرهاب كبير وفعال وما قامت به من جهود في مواجهة الإرهاب والقضاء عليه وإنشاء مركز الملك عبدالله -رحمه الله- للحوار بين الأديان عام 2012 ومقره فيينا كما قامت بدعم مركز مكافحة الإرهاب التابع لمنظمة الأمم المتحدة بمبلغ مليون 100 مليون دولار وتأسيس المركز العالمي لمكافحة التطرف ومركز الحرب الفكرية وإنشاء التحالف العسكري لمحاربة الإرهاب الذي يضم 41 دولة في ديسمبر 2015. كما أعلنت عن تبرع بمبلغ 100 مليون يورو للمساهمة إطلاق القوة المشتركة لدول الساحل الأفريقي.
وأكد على أن المملكة بلد السلام وما تم خلال الفترة الماضية من توقيع اتفاقية جدة بين اريتريا واثيوبيا وكذلك بين جيبوتي واريتريا ليبرهن للعالم أن مركز السلام في العالم هي السعودية.. وماقامت به من اتفاقيات لمصالحة القرن الأفريقي لهو أكبر دليل على دعمها للسلام في العالم.
في بداية الحفل رحب السفير القحطاني بالحضور وشكر مشاركتهم باحتفالات المملكة بيومها الوطني وذكر الخدمات الجليلة التي تقدمها المملكة لخدمة ضيوف الرحمن والأعمال الجليلة في الحرمين الشريفين من توسعات كبرى.
وذكر بأن دور المملكة في مكافحة الإرهاب كبير وفعال وما قامت به من جهود في مواجهة الإرهاب والقضاء عليه وإنشاء مركز الملك عبدالله -رحمه الله- للحوار بين الأديان عام 2012 ومقره فيينا كما قامت بدعم مركز مكافحة الإرهاب التابع لمنظمة الأمم المتحدة بمبلغ مليون 100 مليون دولار وتأسيس المركز العالمي لمكافحة التطرف ومركز الحرب الفكرية وإنشاء التحالف العسكري لمحاربة الإرهاب الذي يضم 41 دولة في ديسمبر 2015. كما أعلنت عن تبرع بمبلغ 100 مليون يورو للمساهمة إطلاق القوة المشتركة لدول الساحل الأفريقي.
وأكد على أن المملكة بلد السلام وما تم خلال الفترة الماضية من توقيع اتفاقية جدة بين اريتريا واثيوبيا وكذلك بين جيبوتي واريتريا ليبرهن للعالم أن مركز السلام في العالم هي السعودية.. وماقامت به من اتفاقيات لمصالحة القرن الأفريقي لهو أكبر دليل على دعمها للسلام في العالم.