يواجه محمد بن عايض الظروف القاسية التي تتكالب عليه بكثير من الصبر والاحتساب، فالرجل الستيني رزق في بداية حياته الزوجية، بطفل وطفلة معوَّقين، لم يتوان ويتأخر في رعايتهما، وتهيئة سبل الراحة لهما، رغم صعوبة المهمة، حتى بلغ ابنه 33 عاما وتصغره شقيقته بعامين.
حرص ابن عايض على توفير حياة كريمة لهما، مغالبا كثيرا من الأمراض المزمنة التي تسللت إلى جسده خلسة، وأنهكت قواه مثل ضغط الدم والسكري والقلب، ورغم ضيق ذات اليد، إلا أنه يسعى جاهدا، ألا يقصر أو يتأخر في تلبية احتياجاتهما، فخصص لابنه عاملة تعتني به، وتعالجه وتطعمه، مقابل 1415 ريالا شهريا، بينما العاملة المخصصة لشقيقته تتقاضى راتبا شهريا قدره ألفا ريال.
وقال ابن عايض: «ابني وابنتي يعانيان إعاقة شديدة، ولا يتناولان الطعام الذي يأكله الأصحاء، فهما يعتمدان على غذاء عبر براويز يكلفني شهريا أكثر من 600 ريال، كما أني أدفع 2600 ريال لشراء حفائظ وسُفر لهما»، مشيرا إلى أنه يضطر للاستدانة لتلبية احتياجاتهما.
ويعول ابن عايض إضافة إلى ابنيه المعوقين 10 أفراد هم أطفاله وزوجتاه، براتبه التقاعدي الذي لا يزيد على 2780 ريالا، يذهب جزء كبير منه في سداد إيجار المنزل، ما اضطره إلى الاقتراض، للإنفاق على أسرته، وتلبية احتياجات ابنيه المعوقين.
وتشير التقارير الطبية من مستشفى الملك خالد في الحرس الوطني في جدة إلى أن الابن المولود في عام 1407 يعاني من متلازمة إدوارد، وهو مرض وراثي، خلل في الكروموسوم 18، مع تشنجات عصبية، وتأخر عقلي وإعاقة ذهنية، ضمور بالعضلات الفقارية، ويعتمد على كرسي متحرك في التنقل، وتعاني شقيقته المولودة في 1409 من نفس الأعراض مع قرحة في المعدة وصغر حجم الرأس، وانكماشات عدة.
ويتمسك ابن عايض بكثير من الأمل في أن يجد من يقف معه ويعينه على رعاية ابنيه المعوقين اللذين يحتاجان إلى رعاية وغذاء خاصين، إضافة إلى إعانته في سداد ولو جزء من الدين عليه.
حرص ابن عايض على توفير حياة كريمة لهما، مغالبا كثيرا من الأمراض المزمنة التي تسللت إلى جسده خلسة، وأنهكت قواه مثل ضغط الدم والسكري والقلب، ورغم ضيق ذات اليد، إلا أنه يسعى جاهدا، ألا يقصر أو يتأخر في تلبية احتياجاتهما، فخصص لابنه عاملة تعتني به، وتعالجه وتطعمه، مقابل 1415 ريالا شهريا، بينما العاملة المخصصة لشقيقته تتقاضى راتبا شهريا قدره ألفا ريال.
وقال ابن عايض: «ابني وابنتي يعانيان إعاقة شديدة، ولا يتناولان الطعام الذي يأكله الأصحاء، فهما يعتمدان على غذاء عبر براويز يكلفني شهريا أكثر من 600 ريال، كما أني أدفع 2600 ريال لشراء حفائظ وسُفر لهما»، مشيرا إلى أنه يضطر للاستدانة لتلبية احتياجاتهما.
ويعول ابن عايض إضافة إلى ابنيه المعوقين 10 أفراد هم أطفاله وزوجتاه، براتبه التقاعدي الذي لا يزيد على 2780 ريالا، يذهب جزء كبير منه في سداد إيجار المنزل، ما اضطره إلى الاقتراض، للإنفاق على أسرته، وتلبية احتياجات ابنيه المعوقين.
وتشير التقارير الطبية من مستشفى الملك خالد في الحرس الوطني في جدة إلى أن الابن المولود في عام 1407 يعاني من متلازمة إدوارد، وهو مرض وراثي، خلل في الكروموسوم 18، مع تشنجات عصبية، وتأخر عقلي وإعاقة ذهنية، ضمور بالعضلات الفقارية، ويعتمد على كرسي متحرك في التنقل، وتعاني شقيقته المولودة في 1409 من نفس الأعراض مع قرحة في المعدة وصغر حجم الرأس، وانكماشات عدة.
ويتمسك ابن عايض بكثير من الأمل في أن يجد من يقف معه ويعينه على رعاية ابنيه المعوقين اللذين يحتاجان إلى رعاية وغذاء خاصين، إضافة إلى إعانته في سداد ولو جزء من الدين عليه.