شاركت وزارة التعليم في الاحتفاء باليوم العالمي للمسنين الذي صادف أمس الأول (الإثنين)، وذلك انطلاقا من الدور التعليمي والتربوي لوزارة التعليم الذي يسهم في غرس القيم والمبادئ في نفوس الناشئة.
ووجهت وزارة التعليم إداراتها بمناطق ومحافظات المملكة بتفعيل هذه المناسبة وتوجيه قادة المدارس للمشاركة الفاعلة للتوعية بحقوق كبار السن ورعايتهم ورفع مستوى الاهتمام بهم ومساندتهم ومنحهم ما يستحقون من التقدير والاهتمام والرفع بتقرير موحد عما تم إنجازه.
وكثفت إدارات التعليم تزامنا مع هذه المناسبة، البرامج والأنشطة التربوية والثقافية والاجتماعية واستثمار ساعة النشاط والإذاعة الصباحية وحصص التربية الفنية والبدنية ولغتي للتعريف بحقوق المسنين وأهمية رعايتهم وتقديم المساعدة لهم، وتوضيح أن أهميتهم لا تقتصر على يوم محدد، بل إن هذا اليوم يأتي للتذكير بهم ودورهم في الحياة ومكانتهم في المجتمع.
وشارك الطلاب في مدارس التعليم بالمسابقات والكلمات واللوحات التوعوية والرسومات المعبرة، ونفذت بعض إدارات التعليم زيارات ميدانية للطلاب ومعلميهم للمسنين وتقديم الهدايا لهم بهذه المناسبة.
ووجهت وزارة التعليم إداراتها بمناطق ومحافظات المملكة بتفعيل هذه المناسبة وتوجيه قادة المدارس للمشاركة الفاعلة للتوعية بحقوق كبار السن ورعايتهم ورفع مستوى الاهتمام بهم ومساندتهم ومنحهم ما يستحقون من التقدير والاهتمام والرفع بتقرير موحد عما تم إنجازه.
وكثفت إدارات التعليم تزامنا مع هذه المناسبة، البرامج والأنشطة التربوية والثقافية والاجتماعية واستثمار ساعة النشاط والإذاعة الصباحية وحصص التربية الفنية والبدنية ولغتي للتعريف بحقوق المسنين وأهمية رعايتهم وتقديم المساعدة لهم، وتوضيح أن أهميتهم لا تقتصر على يوم محدد، بل إن هذا اليوم يأتي للتذكير بهم ودورهم في الحياة ومكانتهم في المجتمع.
وشارك الطلاب في مدارس التعليم بالمسابقات والكلمات واللوحات التوعوية والرسومات المعبرة، ونفذت بعض إدارات التعليم زيارات ميدانية للطلاب ومعلميهم للمسنين وتقديم الهدايا لهم بهذه المناسبة.