أطلقت جامعة جازان، ممثلة في الإدارة العامة للخدمات الطبية وتشغيل المستشفى الجامعي، برنامج مكافحة السمنة والتوعية بأضرار سرطان الثدي بالتزامن مع الحملة الوطنية للكشف المبكر عن سرطان الثدي، بإشراف مدير الجامعة الدكتور مرعي بن حسين القحطاني، وحضور وكلاء الجامعة، وعدد من منسوبي ومنسوبات الجامعة بمقر سكن أعضاء هيئة التدريس بالمدينة الجامعية.
وأوضح المشرف على الإدارة العامة للخدمات الطبية وتشغيل المستشفى الجامعي الدكتور حسين العقيلي أن الحملة شهدت إطلاق 14 عيادة فحص من خلال الكليات والمجمعات الأكاديمية بالجامعة، تتولى تقديم فحوصات للكشف عن السمنة والتوعية بمخاطرها، والكشف عن سرطان الثدي والتدريب على الكشف الذاتي.
فيما قدمت مسؤولة وحدة تعزيز الصحة الدكتورة فاطمة ناصر رفاعي شرحا عن أهمية الحملات التوعوية لسرطان الثدي في نشر الوعي بين السيدات، وأهمية سرعة اتخاذهن تدابير ضرورية ووقائية لحماية أنفسهن من مخاطر الإصابة بالمرض بحثهن على إجراء الفحوصات الطبية والكشف المبكر.
وأشارت الرفاعي إلى أن علاج سرطان الثدي في مراحله الأولى في تطور دائم ويصل للشفاء التام بإذن الله، وأصبح يقدم أفضل الحلول الممكنة لضمان العلاج السريع والفعال والناجح في الوقت ذاته.
وأوضح المشرف على الإدارة العامة للخدمات الطبية وتشغيل المستشفى الجامعي الدكتور حسين العقيلي أن الحملة شهدت إطلاق 14 عيادة فحص من خلال الكليات والمجمعات الأكاديمية بالجامعة، تتولى تقديم فحوصات للكشف عن السمنة والتوعية بمخاطرها، والكشف عن سرطان الثدي والتدريب على الكشف الذاتي.
فيما قدمت مسؤولة وحدة تعزيز الصحة الدكتورة فاطمة ناصر رفاعي شرحا عن أهمية الحملات التوعوية لسرطان الثدي في نشر الوعي بين السيدات، وأهمية سرعة اتخاذهن تدابير ضرورية ووقائية لحماية أنفسهن من مخاطر الإصابة بالمرض بحثهن على إجراء الفحوصات الطبية والكشف المبكر.
وأشارت الرفاعي إلى أن علاج سرطان الثدي في مراحله الأولى في تطور دائم ويصل للشفاء التام بإذن الله، وأصبح يقدم أفضل الحلول الممكنة لضمان العلاج السريع والفعال والناجح في الوقت ذاته.