قدم مركز خدمات التعاون الصحي بمستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي بالطائف، خدماته الصحية والعلاجية والاستشارية لما يزيد عن 1828 خدمة منذ مطلع عام 2018 وحتى شهر أكتوبر.
وأوضحت صحة الطائف أن الخدمات اشتملت العيادة المرئية، وإعادة صرف الدواء والنقص المفاجئ للأدوية، وإرساليات شركات الشحن والتقارير الطبية والمستلزمات الطبية المتمثلة بالتموين الطبي، والاتصال بالمركز الموحد والإحالات وعينات الدم والرأي الطبي الثاني والعناية المركزة عن بعد، ومحاضرات العناية المركزة والعيادة الشاملة والعيادة التخصصية والبرامج الوطنية، والزيارات التخصصية والعيادة المرئية والتدريب والتعليم والندوات المؤتمرات.
كما شهد مركز الخدمات بالمستشفى، افتتاح العيادة الطرفية لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض (العيادة الشاملة)، التي تهدف إلى خدمة المرضى بمحافظة الطائف ومنطقة مكة المكرمة الذين يراجعون مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، ممن أصبحت حالتهم الصحية مستقرة ولا تحتاج سوى للمتابعة، حيث يتم فتح العيادة بمعدل زيارة لكل شهر إذ تخدم العيادة غالبية الأمراض من القلب وزارعة الكلى والأورام أو الروماتيزم المعقدة، وتتم المتابعة كل 3 أشهر أو كل 6 أشهر أو سنة حسب نسب المرضى وعددهم، كما يتم إجراء تحاليل وأشعة للمرضى وإذا احتاج المريض لتحويل يتم مناقشة الاستشاري الخاص بالمريض بمستشفى الملك فيصل التخصصي، من خلال التواصل المباشر وإعطاءه موعد خلال أسبوع أو أسبوعين.
يذكر أن خدمات التعاون الصحي بالمستشفى أنشئت عام 1416هـ تمشياً وتعزيزاً لرسالة مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، التي تتمثل في تقديم أفضل الخدمات الطبية والصحية للمرضى في مناطقهم من خلال تكوين برامج شراكة وتعاون مستمرين مع المستشفيات المرجعية لوزارة الصحة، وبهذا ساعدت خدمات التعاون الصحي كثيراً في تقليل نفقات الخدمات الصحية والطبية، الناتجة من تكاليف تنقل المرضى من مناطقهم إلى المستشفى التخصصي في مدينة الرياض، أو السفر إلى خارج المملكة طلباً للعلاج، كذلك نقل الخبرات المتراكمة لدى مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث إلى مستشفيات المناطق المختلفة.
وأوضحت صحة الطائف أن الخدمات اشتملت العيادة المرئية، وإعادة صرف الدواء والنقص المفاجئ للأدوية، وإرساليات شركات الشحن والتقارير الطبية والمستلزمات الطبية المتمثلة بالتموين الطبي، والاتصال بالمركز الموحد والإحالات وعينات الدم والرأي الطبي الثاني والعناية المركزة عن بعد، ومحاضرات العناية المركزة والعيادة الشاملة والعيادة التخصصية والبرامج الوطنية، والزيارات التخصصية والعيادة المرئية والتدريب والتعليم والندوات المؤتمرات.
كما شهد مركز الخدمات بالمستشفى، افتتاح العيادة الطرفية لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض (العيادة الشاملة)، التي تهدف إلى خدمة المرضى بمحافظة الطائف ومنطقة مكة المكرمة الذين يراجعون مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، ممن أصبحت حالتهم الصحية مستقرة ولا تحتاج سوى للمتابعة، حيث يتم فتح العيادة بمعدل زيارة لكل شهر إذ تخدم العيادة غالبية الأمراض من القلب وزارعة الكلى والأورام أو الروماتيزم المعقدة، وتتم المتابعة كل 3 أشهر أو كل 6 أشهر أو سنة حسب نسب المرضى وعددهم، كما يتم إجراء تحاليل وأشعة للمرضى وإذا احتاج المريض لتحويل يتم مناقشة الاستشاري الخاص بالمريض بمستشفى الملك فيصل التخصصي، من خلال التواصل المباشر وإعطاءه موعد خلال أسبوع أو أسبوعين.
يذكر أن خدمات التعاون الصحي بالمستشفى أنشئت عام 1416هـ تمشياً وتعزيزاً لرسالة مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، التي تتمثل في تقديم أفضل الخدمات الطبية والصحية للمرضى في مناطقهم من خلال تكوين برامج شراكة وتعاون مستمرين مع المستشفيات المرجعية لوزارة الصحة، وبهذا ساعدت خدمات التعاون الصحي كثيراً في تقليل نفقات الخدمات الصحية والطبية، الناتجة من تكاليف تنقل المرضى من مناطقهم إلى المستشفى التخصصي في مدينة الرياض، أو السفر إلى خارج المملكة طلباً للعلاج، كذلك نقل الخبرات المتراكمة لدى مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث إلى مستشفيات المناطق المختلفة.