شغف بالعلم والتعليم، وأفنى جزءاً كبيراً من عمره في تربية النشء وغرس الفضيلة في نفوسهم، إلى أن غادر الدنيا يوم الإثنين الماضي وهو بين تلاميذه.. التربوي ناصر عبدالله آل مقبل توفي وهو يؤدي رسالة التعليم لطلاب الصف الثالث في ابتدائية عمار بن ياسر في الفرعاء، تاركاً حالة من الحزن بين تلاميذه وزملائه المعلمين وكل من عرفه لدماثة خلقه وسعيه لفعل الخير ووقوفه مع المحتاجين، وقد صلي عليه في جامع الراجحي بمدينة أبها، ودفن جثمانه في مقبرة قرية آل يزيد.