يحتشد 96 متسابقاً ومتسابقة يمثلون العشرات من مؤسسات الرعاية والجمعيات الخيرية والمدارس في مناطق المملكة المختلفة، وعدداً من دول مجلس التعاون الخليجي للمشاركة في منافسات الدورة الثالثة والعشرين من جائزة الأمير سلطان بن سلمان لحفظ القرآن الكريم للأطفال المعوقين.
وتقام فعاليات هذه الدورة بالرياض خلال الفترة من 24-26 ربيع الأول الجاري، تحت رعاية الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، بحضور عددٍ من أصحاب السمو والفضيلة، وذلك بمقر مركز جمعية الأطفال المعوقين بالرياض.
وأعلنت الأمانة العامة للجائزة أنه تم استقبال 155 طلباً للمشاركة في هذه الدورة، وانطبقت شروط القبول على 96 طفلاً فقط، منهم 52 من البنين، و44 من البنات.
ووجهت الأمانة العامة تحية شكر وتقدير إلى الخطوط الجوية السعودية لمبادرتها الكريمة بتوفير تذاكر سفر للمشاركين ومرافقيهم، من أماكن إقامتهم وإلى مقر المرحلة النهائية والعودة.
وأوضح الأمين العام للجائزة عبدالرحمن السبيهين، أن التفاعل مع الجائزة يشهد تنامياً ملحوظاً عاماً بعد عام، الأمر الذي يعكس انتشار رسالة الجائزة كبرنامج تربوي تأهيلي متفرد، ويجسد في نفس الوقت وعي أسر الأطفال ذوي الإعاقة وحرصهم على إتاحة الفرصة لأبنائهم للاندماج في المجتمع، مشيراً إلى أن أطفالاً من دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين سيشاركون في منافسات هذا العام، امتداداً لما تحظى به الجائزة من إقبال من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي.
وتقام فعاليات هذه الدورة بالرياض خلال الفترة من 24-26 ربيع الأول الجاري، تحت رعاية الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، بحضور عددٍ من أصحاب السمو والفضيلة، وذلك بمقر مركز جمعية الأطفال المعوقين بالرياض.
وأعلنت الأمانة العامة للجائزة أنه تم استقبال 155 طلباً للمشاركة في هذه الدورة، وانطبقت شروط القبول على 96 طفلاً فقط، منهم 52 من البنين، و44 من البنات.
ووجهت الأمانة العامة تحية شكر وتقدير إلى الخطوط الجوية السعودية لمبادرتها الكريمة بتوفير تذاكر سفر للمشاركين ومرافقيهم، من أماكن إقامتهم وإلى مقر المرحلة النهائية والعودة.
وأوضح الأمين العام للجائزة عبدالرحمن السبيهين، أن التفاعل مع الجائزة يشهد تنامياً ملحوظاً عاماً بعد عام، الأمر الذي يعكس انتشار رسالة الجائزة كبرنامج تربوي تأهيلي متفرد، ويجسد في نفس الوقت وعي أسر الأطفال ذوي الإعاقة وحرصهم على إتاحة الفرصة لأبنائهم للاندماج في المجتمع، مشيراً إلى أن أطفالاً من دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين سيشاركون في منافسات هذا العام، امتداداً لما تحظى به الجائزة من إقبال من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي.