انتخب أعضاء الجمعية العمومية صاحبة السمو الأميرة لطيفة بنت ثنيان بن محمد آل سعود، رئيسة لمجلس إدارة الجمعية السعودية لأولياء أمور ذوي الإعاقة لأربع سنوات مقبلة، جاء ذلك خلال اجتماع الجمعية العمومية غير العادية التي عقدت مؤخراً بجدة بحضور أعضاء الجمعية وممثلي وزارة العمل والتنمية الاجتماعية. وعبرت الأميرة لطيفة خلال الاجتماع عن شكرها وتقديرها لثقة الأعضاء وانتخابها موضحة الدور الكبير الذي تلعبه الجمعية في خدمة أشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم. وشكرت كل الداعمين والأيادي البيضاء التي امتدت في سخائها ودعمها خلال مسيرة الجمعية، مؤكدة أن ثقة الدولة والمجتمع في هذه المؤسسة الخيرية يؤكد مكانتها ودورها الوطني كمساند لجهود الدولة في التصدي لقضية محورية هي قضية الإعاقة.
ورفعت الأميرة لطيفة بنت ثنيان آل سعود باسمها ونيابة عن أعضاء الجمعية وكافة منسوبيها والمستفيدين من خدماتها، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- على دعمهما المستمر والدائم للجمعيات الخيرية، مؤكدة أن كل هذا الدعم كان له الفضل بعد الله -عز وجل- فى تطوير آلية العمل وفقا لرؤية المملكة ٢٠٣٠ وتوحيد الجهود التي تصب في مصلحة المستفيدين من هذه الجمعيات.
كما قدمت الأميرة لطيفة، التهنئة لأعضاء المجلس الجدد وتمنت لهم التوفيق والحرص على إثراء مسيرة الجمعية والارتقاء بالبرامج التي تخدم المستفيدين من خدمات الجمعية. واختتمت سموها كلمتها بالشكر والتقدير لوزير العمل والتنمية الاجتماعية أحمد بن سليمان الراجحي على اهتمامه ودعمه للجمعيات المتخصصة، مؤملة بأن تحظى الجمعية بدعم معاليه خلال الفترة المقبلة، وإلى مركز التنمية الاجتماعية بجدة على ما يبذلونه من جهود طيبة ساهمت فيما وصلت إليه الجمعية من نتائج إيجابية خلال الفترة الماضية والحالية. معربة عن شكرها وامتنانها لأعضاء مجلس الجمعية على ثقتهم بها، سائلةً المولى عز وجل أن تكون عند حسن الظن وأن يعينها على بذل كل ما تستطيع لتحقيق تطلعات أسر ذوي الإعاقة وأبنائهم، كما دعت الله القدير أن يجعل هذا العمل في ميزان حسنات الجميع.
ورفعت الأميرة لطيفة بنت ثنيان آل سعود باسمها ونيابة عن أعضاء الجمعية وكافة منسوبيها والمستفيدين من خدماتها، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- على دعمهما المستمر والدائم للجمعيات الخيرية، مؤكدة أن كل هذا الدعم كان له الفضل بعد الله -عز وجل- فى تطوير آلية العمل وفقا لرؤية المملكة ٢٠٣٠ وتوحيد الجهود التي تصب في مصلحة المستفيدين من هذه الجمعيات.
كما قدمت الأميرة لطيفة، التهنئة لأعضاء المجلس الجدد وتمنت لهم التوفيق والحرص على إثراء مسيرة الجمعية والارتقاء بالبرامج التي تخدم المستفيدين من خدمات الجمعية. واختتمت سموها كلمتها بالشكر والتقدير لوزير العمل والتنمية الاجتماعية أحمد بن سليمان الراجحي على اهتمامه ودعمه للجمعيات المتخصصة، مؤملة بأن تحظى الجمعية بدعم معاليه خلال الفترة المقبلة، وإلى مركز التنمية الاجتماعية بجدة على ما يبذلونه من جهود طيبة ساهمت فيما وصلت إليه الجمعية من نتائج إيجابية خلال الفترة الماضية والحالية. معربة عن شكرها وامتنانها لأعضاء مجلس الجمعية على ثقتهم بها، سائلةً المولى عز وجل أن تكون عند حسن الظن وأن يعينها على بذل كل ما تستطيع لتحقيق تطلعات أسر ذوي الإعاقة وأبنائهم، كما دعت الله القدير أن يجعل هذا العمل في ميزان حسنات الجميع.