أوضحت الشؤون الصحية في المدينة المنورة أن الطفلة فجر المنومة في مستشفى أحد منذ أربعة أشهر، تعاني من متلازمة «تشارج» وهي من أصعب المتلازمات الوراثية، إضافة إلى معاناتها من تشوهات عدة في الجهاز التنفسي والقلب وحاسة البصر وهذه تؤدي إلى اضطراب في الوظائف الحيوية للجسم مثل: التنفس، البلع، التأخر التنفسي والحركي بشكل عام.
وذكرت «صحة المدينة» في بيان لها أن هذه الحالات تحتاج للعديد من التدخلات الجراحية والمكوث لفترة طويلة في المستشفى، مبينة أنه جرى تحويل الطفلة إلى مستشفى أحد بالمدينة المنورة من أحد المستشفيات وهي في عمر أسبوعين، وكانت على أنابيب وجهاز التنفس لوجود تشوهات في الفتحات الخلفية للأنف (انسداد عظمي كامل) وهي جزء من المتلازمة، وتم إجراء العملية لها بعد عمل كامل الفحوصات مع العلم أنها ليست هي العلاج الوحيد لجميع ما تعاني منه الطفلة في الجهاز التنفسي ونتيجة العملية كانت جيدة.
وأفادت «الصحة» بأن الوضع العام لمثل هذه المتلازمة يتطلب وضعها على جهاز التنفس الصناعي، وقد قُدم لها كامل الرعاية الطبية المطلوبة وبناءً على طلب ذويها تم تحويلها لعدة مستشفيات لمتابعة حالتها العامة، ولم يتم قبولها مع العلم بأن وضع الطفلة الصحي يتطلب مكوثها لفترة طويلة في العناية المركزة.
وأكدت «صحة المدينة» أنها تولي مع إدارة مستشفى أحد العام، اهتمامها البالغ بحالة الطفلة وتقديم خدمات الرعاية الصحية لها أثناء مكوثها في العناية المركزة لحديثي الولادة بالمستشفى متمنين لها الشفاء العاجل.
وكان مغردون تداولوا عبر موقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو كتبت فيه والدة الطفلة أن ابنتها (فجر) ترقد في مستشفى أحد منذ أربعة أشهر بعد أن أجريت لها عملية جراحية بالأنف، مما حدا بالأم إلى الشك بأن ابنتها راحت ضحية إهمال، أو خطأ طبي -على حد قولها-.
وقالت أم فجر: «زاد شكي وحزني عند استفساري عن حالة ابنتي من الكادر الطبي إجابة بعضهم علي: ما علمتِ أن عملية ابنتك فاشلة» وذكرت في آخر كتابها: «عندما طلبت تحويل ابنتي إلى أحد المستشفيات المتخصصة كان جوابهم: اذهبِ وجيبي موافقة، ونحولها لك».
وناشدت أم الطفلة فجر الجهات المختصة بالتدخل لإنقاذ ابنتها وعلاجها.
وذكرت «صحة المدينة» في بيان لها أن هذه الحالات تحتاج للعديد من التدخلات الجراحية والمكوث لفترة طويلة في المستشفى، مبينة أنه جرى تحويل الطفلة إلى مستشفى أحد بالمدينة المنورة من أحد المستشفيات وهي في عمر أسبوعين، وكانت على أنابيب وجهاز التنفس لوجود تشوهات في الفتحات الخلفية للأنف (انسداد عظمي كامل) وهي جزء من المتلازمة، وتم إجراء العملية لها بعد عمل كامل الفحوصات مع العلم أنها ليست هي العلاج الوحيد لجميع ما تعاني منه الطفلة في الجهاز التنفسي ونتيجة العملية كانت جيدة.
وأفادت «الصحة» بأن الوضع العام لمثل هذه المتلازمة يتطلب وضعها على جهاز التنفس الصناعي، وقد قُدم لها كامل الرعاية الطبية المطلوبة وبناءً على طلب ذويها تم تحويلها لعدة مستشفيات لمتابعة حالتها العامة، ولم يتم قبولها مع العلم بأن وضع الطفلة الصحي يتطلب مكوثها لفترة طويلة في العناية المركزة.
وأكدت «صحة المدينة» أنها تولي مع إدارة مستشفى أحد العام، اهتمامها البالغ بحالة الطفلة وتقديم خدمات الرعاية الصحية لها أثناء مكوثها في العناية المركزة لحديثي الولادة بالمستشفى متمنين لها الشفاء العاجل.
وكان مغردون تداولوا عبر موقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو كتبت فيه والدة الطفلة أن ابنتها (فجر) ترقد في مستشفى أحد منذ أربعة أشهر بعد أن أجريت لها عملية جراحية بالأنف، مما حدا بالأم إلى الشك بأن ابنتها راحت ضحية إهمال، أو خطأ طبي -على حد قولها-.
وقالت أم فجر: «زاد شكي وحزني عند استفساري عن حالة ابنتي من الكادر الطبي إجابة بعضهم علي: ما علمتِ أن عملية ابنتك فاشلة» وذكرت في آخر كتابها: «عندما طلبت تحويل ابنتي إلى أحد المستشفيات المتخصصة كان جوابهم: اذهبِ وجيبي موافقة، ونحولها لك».
وناشدت أم الطفلة فجر الجهات المختصة بالتدخل لإنقاذ ابنتها وعلاجها.