عبر رجل الأعمال وبطل الراليات العالمي يزيد الراجحي، عن فخره بالميزانية السعودية للعام 2019، معتبراً أنها تعكس سلامة النهج الاقتصادي الذي تتبناه رؤية 2030، بكل ما يرتبط بها من سياسات وبرامج تنموية واجتماعية.
وقال الراجحي إن ميزانية 2019، التي تجاوزت التريليون ريال لأول مرة في تاريخ السعودية، إنما تثبت أن المملكة تمضي على الطريق الصحيح، لاسيما على مستوى مزجها بين التطلع الاقتصادي الطموح، والحرص الدائم على تحسين جودة الحياة وتحقيق آمال المواطنين.
ورأى الراجحي أن تركيز الميزانية الجديدة على تحفيز القطاع الخاص وإفساح المجال أمامه للمشاركة في النهضة الوطنية، التي يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، سيكون له أبعد الأثر بين رجال الأعمال والمستثمرين، الذين تفاعلوا، خلال العام الماضي، مع نداء وطنهم فجاءت النتائج متميزة، على ما أظهرت الأرقام الرسمية.
وحيَّا الراجحي سمو ولي العهد على ما ذكره بشأن الدور المحوري للقطاع الخاص في دعم النمو الاقتصادي في البلاد، مشيراً إلى أنه لمس بنفسه نجاح الدولة في هذا الجانب. وقال إن «حديث ولي العهد يعني أن القطاع الخاص السعودي مقبل على عام جديد من النجاح، الذي يعود بالخير في نهاية المطاف على المواطن».
منوهاً إلى أن اتجاه الدولة لتنويع مصادر الدخل يعزز من فرص القطاع الخاص لتوسيع دوره في القطاعات الاقتصادية الصاعدة، كالسياحة والصناعات التكنولوجية الحديثة، فضلاً عن ترسيخ نجاحاته في مجالات عمله التقليدية.
مشيداً بتأكيد الميزانية على الاستمرار في خطوات تحفيز الاستثمار وتعزيز ثقة المستثمرين، وبرامج التخصيص، بالإضافة إلى تبنيها حزم تحفيز للقطاع الخاص، وتنمية قطاعات وأنشطة اقتصادية جديدة، مؤكداً أن ذلك سيفتح آفاقاً جديدة لإسهام رجال الأعمال في مسيرة التنمية الوطنية.
وقال الراجحي إن ميزانية 2019، التي تجاوزت التريليون ريال لأول مرة في تاريخ السعودية، إنما تثبت أن المملكة تمضي على الطريق الصحيح، لاسيما على مستوى مزجها بين التطلع الاقتصادي الطموح، والحرص الدائم على تحسين جودة الحياة وتحقيق آمال المواطنين.
ورأى الراجحي أن تركيز الميزانية الجديدة على تحفيز القطاع الخاص وإفساح المجال أمامه للمشاركة في النهضة الوطنية، التي يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، سيكون له أبعد الأثر بين رجال الأعمال والمستثمرين، الذين تفاعلوا، خلال العام الماضي، مع نداء وطنهم فجاءت النتائج متميزة، على ما أظهرت الأرقام الرسمية.
وحيَّا الراجحي سمو ولي العهد على ما ذكره بشأن الدور المحوري للقطاع الخاص في دعم النمو الاقتصادي في البلاد، مشيراً إلى أنه لمس بنفسه نجاح الدولة في هذا الجانب. وقال إن «حديث ولي العهد يعني أن القطاع الخاص السعودي مقبل على عام جديد من النجاح، الذي يعود بالخير في نهاية المطاف على المواطن».
منوهاً إلى أن اتجاه الدولة لتنويع مصادر الدخل يعزز من فرص القطاع الخاص لتوسيع دوره في القطاعات الاقتصادية الصاعدة، كالسياحة والصناعات التكنولوجية الحديثة، فضلاً عن ترسيخ نجاحاته في مجالات عمله التقليدية.
مشيداً بتأكيد الميزانية على الاستمرار في خطوات تحفيز الاستثمار وتعزيز ثقة المستثمرين، وبرامج التخصيص، بالإضافة إلى تبنيها حزم تحفيز للقطاع الخاص، وتنمية قطاعات وأنشطة اقتصادية جديدة، مؤكداً أن ذلك سيفتح آفاقاً جديدة لإسهام رجال الأعمال في مسيرة التنمية الوطنية.