شيعت جموع غفيرة عصر أمس الزميل سمير عبدالحق شركة، من منسوبي «عكاظ» سابقا، إلى مقبرة الفيصلية، بعد أن صلي عليه في جامع الثنيان، وكان الزميل انتقل إلى رحمة الله أمس الأول إثر معاناته مع المرض.
والفقيد والد أيمن وأفراح وأعياد، وخال الزميل أيمن نجار مدير تحرير جريدة النادي سابقا.
وأعرب عدد من أصدقاء وزملاء الفقيد عن حزنهم العميق لرحيله، معددين كثيرا من مناقبه وصفاته الحميدة، وسعيه لفعل الخير.
وذكر لياقت حسين أنه عمل مع الفقيد في قسم الإسكانر في تحرير «عكاظ» لأكثر من 15 عاما ولم يجد منه إلا كل خير، مشيرا إلى أنه عرف بابتسامته التي لا تفارق محياه، ومساعدة الآخرين، فضلا على حرصه على أداء مهماته بدقة دون تقصير.
وعبر عادل الحربي عن حزنه العميق لرحيل زميله سمير، مشيرا إلى أنه رغم ابتعاده عن الصحيفة منذ أكثر من 3 سنوات، إلا أنه كان حريصا على التواصل مع الزملاء، وتلمس حاجاتهم. وسأل الحربي الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
وأبدى محمد المشرعي حزنه لرحيله، مشيرا إلى أنه يتذكر دائما حرص الفقيد على أداء الصلاة في وقتها وحث الزملاء في الصحيفة على المبادرة إلى أداء الفريضة بمجرد رفع الأذان، داعيا الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر. ويتقبل ذووه العزاء بدءا من اليوم (الإثنين) في منزل ابنته في جدة حي أبحر الجنوبية، شارع محمد الصديقي، رقم المنزل 24.
والفقيد والد أيمن وأفراح وأعياد، وخال الزميل أيمن نجار مدير تحرير جريدة النادي سابقا.
وأعرب عدد من أصدقاء وزملاء الفقيد عن حزنهم العميق لرحيله، معددين كثيرا من مناقبه وصفاته الحميدة، وسعيه لفعل الخير.
وذكر لياقت حسين أنه عمل مع الفقيد في قسم الإسكانر في تحرير «عكاظ» لأكثر من 15 عاما ولم يجد منه إلا كل خير، مشيرا إلى أنه عرف بابتسامته التي لا تفارق محياه، ومساعدة الآخرين، فضلا على حرصه على أداء مهماته بدقة دون تقصير.
وعبر عادل الحربي عن حزنه العميق لرحيل زميله سمير، مشيرا إلى أنه رغم ابتعاده عن الصحيفة منذ أكثر من 3 سنوات، إلا أنه كان حريصا على التواصل مع الزملاء، وتلمس حاجاتهم. وسأل الحربي الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
وأبدى محمد المشرعي حزنه لرحيله، مشيرا إلى أنه يتذكر دائما حرص الفقيد على أداء الصلاة في وقتها وحث الزملاء في الصحيفة على المبادرة إلى أداء الفريضة بمجرد رفع الأذان، داعيا الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر. ويتقبل ذووه العزاء بدءا من اليوم (الإثنين) في منزل ابنته في جدة حي أبحر الجنوبية، شارع محمد الصديقي، رقم المنزل 24.