صدر قرار نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن بن محمد العاصمي، بتكليف الدكتور محمد بن أحمد النعيري مساعداً للشؤون التعليمية (بنين) بإدارة التعليم في محافظة الليث، وممارسة الاختصاصات والصلاحيات المفوضة للمساعدين.
من جانبه، عبّر مساعد مدير تعليم الليث للشؤون التعليمية (بنين) الدكتور محمد بن أحمد النعيري، عن بالغ فخره واعتزازه بثقة المسؤولين في الوزارة، وعلى رأسهم وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، ونائبه الدكتور عبدالرحمن بن محمد العاصمي، ومدير التعليم بمحافظة الليث الدكتور زكي بن رزيق الحازمي، معبراً عن أمله في القيام بمهامه وخدمة وطنه والميدان التربوي على أكمل وجه، وبما يحقق التطلعات والغايات المنشودة في الارتقاء بمسيرة التعليم في محافظة الليث.
وكان النعيري قد تدرج في عدة مواقع منذ تعيينه للعمل في مهنة التعليم، حيث عمل معلماً ثم مشرفاً تربوياً للتربية الإسلامية، ثم رئيساً لقسم التربية الإسلامية، بعدها كُلِّف بالعمل مديراً للإشراف التربوي.
ويُعد الدكتور النعيري من الكفاءات التربوية والتعليمية المتميزة في الميدان، وصاحب سجل حافل بالعطاء والإنجازات، حيث أنه حاصل على درجة الدكتوراه في أصول التربية من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى،
وسبق له الفوز بجائزة وزارة التعليم للأداء المتميز فئة المشرف التربوي المتميز.
كما شارك في العديد من اللقاءات والمؤتمرات واللجان والمجالس التعليمية والورش التربوية، وقدم العديد من المبادرات وأوراق العمل، ومن أبرزها تقديم مشروع وزاري في ثلاث لقاءات وزارية عن الدليل التفاعلي للمناهج التعليمية، ومن أوراق العمل ورقة بعنوان تطوير أساليب التنمية المهنية للمعلمين والمشرفين التربويين، قُدِّمت لرؤساء أقسام التربية الإسلامية، وله العديد من المؤلفات المنشورة والدراسات العلمية المحكمة، منها دراسة عن تطوير التصميم التدريسي لتعليم المبتدئين مهارات القراءة والكتابة، وشملت تصميم مقرر مقترح.
من جانبه، عبّر مساعد مدير تعليم الليث للشؤون التعليمية (بنين) الدكتور محمد بن أحمد النعيري، عن بالغ فخره واعتزازه بثقة المسؤولين في الوزارة، وعلى رأسهم وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، ونائبه الدكتور عبدالرحمن بن محمد العاصمي، ومدير التعليم بمحافظة الليث الدكتور زكي بن رزيق الحازمي، معبراً عن أمله في القيام بمهامه وخدمة وطنه والميدان التربوي على أكمل وجه، وبما يحقق التطلعات والغايات المنشودة في الارتقاء بمسيرة التعليم في محافظة الليث.
وكان النعيري قد تدرج في عدة مواقع منذ تعيينه للعمل في مهنة التعليم، حيث عمل معلماً ثم مشرفاً تربوياً للتربية الإسلامية، ثم رئيساً لقسم التربية الإسلامية، بعدها كُلِّف بالعمل مديراً للإشراف التربوي.
ويُعد الدكتور النعيري من الكفاءات التربوية والتعليمية المتميزة في الميدان، وصاحب سجل حافل بالعطاء والإنجازات، حيث أنه حاصل على درجة الدكتوراه في أصول التربية من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى،
وسبق له الفوز بجائزة وزارة التعليم للأداء المتميز فئة المشرف التربوي المتميز.
كما شارك في العديد من اللقاءات والمؤتمرات واللجان والمجالس التعليمية والورش التربوية، وقدم العديد من المبادرات وأوراق العمل، ومن أبرزها تقديم مشروع وزاري في ثلاث لقاءات وزارية عن الدليل التفاعلي للمناهج التعليمية، ومن أوراق العمل ورقة بعنوان تطوير أساليب التنمية المهنية للمعلمين والمشرفين التربويين، قُدِّمت لرؤساء أقسام التربية الإسلامية، وله العديد من المؤلفات المنشورة والدراسات العلمية المحكمة، منها دراسة عن تطوير التصميم التدريسي لتعليم المبتدئين مهارات القراءة والكتابة، وشملت تصميم مقرر مقترح.